تنقسم اللذة الجنسية إلى قسمين؛ قسم محلل حلله الشرع والقانون والعرف، وقسم محرم مرذول، حرمته جميع الشرائع. وهذا الأخير ضار؛ لذا صار محرما.
يتمتع الإنسان في الحياة بالكثير من اللذات المتعددة الأنواع، في مقابل ما يعانيه من متاعب وأهوال. ولو تحققت للمرء نصف ما يأمل فيه من لذات لقلت متاعبه، ولعاش سعيدا.
يلذ لبعض الناس أن يماطلوا في كل شيء؛ إذ من الصعب عليهم إجابة أي طلب.
يلذ لبعض الموظفين التسويف في جميع أعمالهم كي تتراكم عليهم الأعمال، ويظن رؤساؤهم أن أعمالهم كثيرة، وأنهم يبذلون جهدا جبارا في إنجاز واجباتهم.
يجد بعض الناس لذة في أن يتقاضوا رشوة عن كل عمل يؤدونه، غير عارفين أن الرشوة محرمة شرعا وقانونا، وأنها كالسرقة تماما.
يلذ لبعض قصار العقول أن يشتروا كل شيء بالأجل؛ إذ يصعب عليهم خروج النقود من جيوبهم بسهولة.
يلذ لبعض زوجات الرجال الأثرياء أن يخطفن الشبان ليمارسوا الجنس معهن؛ إذ إن أزواجهن مشغولون عنهن بغيرهن، ويعذرهن البعض إذ ذقن لذة الجنس ثم حرمنها.
يا فتاتي، احذري اللذة التي تولد فيك شوقا إلى الضلالة والسقوط.
العقل الذي يستجيب لنداء الشهوة واللذة عقل ضعيف.
يلذ لبعض النسوة أن ينفردن بالزي الجديد، ويشق عليهن أن ترتدي أية امرأة ثوبا مثل ثوبهن، أو حتى زيا مثل الزي الذي يرغبن في الانفراد به.
Page inconnue