============================================================
109) وفي ولاية عبد الله بن عبد الملك بن مروان مصر ي سنه تسعينت ، ساله صاحب اوسم 11 - صيعه بالجيزة من مصر ، وكانت لرجا م اللرجل من القبط - ان ياتيه إلى منزله ويحمل له مئة آلف دينار . فخرج إليه . وأتاه عزله ولاية قرة بن شريك العبسي من قبل الوليد أخيه .
110) ومثله ما ذكره ابن عفير . قال : خرج عبد العزيز بن مروان إلى الإسكندرية في سنة أربع وسبعين .
س فاعترضه في طريته صاحب بلهيب(1) فطلب إليه آن ينزل عنده . فقال له عبا العزيز : ويحلك إن معى جماعة ت وتلحقك في دذا مؤونة . فقال . إن هذا الأمر لا يعظم عندي . ولولا احتمالى لك ولجميع من معك ما طلبت إليك ي هذا . فلم يزل حتى نزل به . وكان عبد العزيز في الف رجل من خواصه . مع كل رجل منهم اثنان وثلاثة
فاقاسوا عنده ثلاثة آيام ، يقاسم إليهم الاطعمة والطرائف ي كل يوم ثلاث مرات.
ي ل يوم م اذن عباد العزيز لاصحابه في المسير . فما راعهم الا اربعة من القبط يحملون قفة عظيمة تسع ثلاثة آرادب (1) انشر ي
Page 90