============================================================
21 س ابيض معمولا كالخرزة . وإذا شد ليلا على سرة صاحب
الاستستماء المائي . وترك إلى الصباح وجعل في الشمس .
به 210،4 قطرت منه قطرات ماء إلى آن لا يبتي فيه شيء . ثم يعاد ويشد على سرته ويعاد إلى الشمس . ويكون منه مثل ذلك دفعات ، وبطن المستسقى يتناقص (20ب) ورمه وما فيه .
حتى لا يبتي منه تيء ، ويعافي من مرضه ويصح . شذا
(1) 5 قول ارسطو في كتاب الاحجار : إذا ربط حجر ليلا على بطن صاحب الاستسقاء نشف الماء الذي في بطنه .
وذلك انه يوزن قبل آن يربط عليه ، نم يوزن بعد ربطه فيوجد زائدا على وزنه الاول . وهو الحجر المذكور (2) 1 التوراة (1).
(3) 101) وحدثي فتح التاجي (2) مولى أمير الأمراء تاج الدولة آي الفتوح يوسف بن آبي الحسن ، والي جزير سمه (1) ص 1 سعيا، لعلك كما أثبتنه . وكتاب الاحجر زارسضدليس ر جسد لوقا مو جود ف مضطتت المكتبذ الاهلية يبنزيس اسر افيون نشرد المستشرق زوسك 1و1 عبدن فيه ذ حجر اميد راجع اخجرزقه:2. متن : الكتاب 114) ولكن 1 يوجد فيه ذكر الاستستاء . أما ناشر الكتاب فتد كتب ش حاشيت (زاجع ع 164) منه : "قال التمزوبى في هذا إذا وضع على بطن المستسقى
ه ااصشر. ت تزخ منه ذنك المه وجذيه ونشفد : وإذا وزن اخجر : بوجد فيه ذلك المتدار من وف بلدان ياقونت (مدد حجر اسود) ذكر 1 حجر شغت11 .
(2) ذك ااستذ جوزج فيدا آن التو (3) س انخو.
Page 83