La lumière brillante pour les gens du neuvième siècle
الضوء اللامع
Maison d'édition
منشورات دار مكتبة الحياة
Lieu d'édition
بيروت
إِبْرَاهِيم بن أَحْمد بن يُوسُف الْقُدسِي الأَصْل ثمَّ الدِّمَشْقِي التَّاجِر مِمَّن سمع مني بِمَكَّة فِي ربيع الأول سنة ثَلَاث وَتِسْعين المسلسل.
إِبْرَاهِيم بن أَحْمد بن يُونُس برهَان الدّين أَبُو اسحاق بن الْفَاضِل شهَاب الدّين الْغَزِّي الأَصْل الْحلَبِي الشَّافِعِي نزيل الْمدرسَة الشرفية بحلب والآتي أَبوهُ وَيعرف بِابْن الضَّعِيف بِالتَّصْغِيرِ والتثقيل ولد فِي حُدُود سنة اثْنَتَيْنِ وَتِسْعين وَسَبْعمائة وَسمع على ابْن الصّديق بعض الصَّحِيح وَحدث سمع مِنْهُ الْفُضَلَاء ولقيته بحلب فَسمِعت عَلَيْهِ ثلاثيات الصَّحِيح وَغَيرهَا وَكَانَ اميا خيرا محافظا على الصَّلَوَات وَالْخَيْر كثير الاحسان للغرباء مَعَ الْفَاقَة والتقلل والانجماع عَن النَّاس والسذاجة ولكثرة مواظبته للمواعيد ومجالس الْبُرْهَان صَار يستحضر أَشْيَاء وَهُوَ مِمَّن أسر فِي الْفِتْنَة وَحضر بِبِلَاد الْعَجم مجَالِس أهل الْعلم. مَاتَ سنة إِحْدَى وَثَمَانِينَ على مَا تحرر.
إِبْرَاهِيم بن أَحْمد الشريف الْبُرْهَان الطباطبي نزيل خانقاه سرياقوس وختن الْكَمَال مَحْمُود بن عَليّ الْهِنْدِيّ يحْتَمل أَنه الْمَاضِي فِيمَن جده عبد الْكَافِي فيحرر.
إِبْرَاهِيم بن أَحْمد برهَان الدّين القليوبي ثمَّ القاهري المقرىء أحد قراء الصّفة بالبيبرسية والأسباع وَنَحْوهمَا وَمِمَّنْ سمع ختم الشفا على الشّرف بن الكويك وَأَجَازَ لنا. مَاتَ بعد الْخمسين تَقْرِيبًا وَأَظنهُ جَازَ السّبْعين وَكَانَ خيرا ﵀.
إِبْرَاهِيم بن أَحْمد أَبُو اسحاق الْأنْصَارِيّ المغربي المالقي قاضيها الْمَالِكِي وَيعرف بالبدوي مِمَّن أَخذ عَنهُ الْعَرَبيَّة والفرائض أَبُو عبد الله مُحَمَّد بن عَليّ بن مُحَمَّد ابْن عَليّ بن الْأَزْرَق وتلا عَلَيْهِ لِابْنِ كثير وَقَالَ لَهُ أَنه مَاتَ تَقْرِيبًا بمالقة سنة اثْنَتَيْنِ وَخمسين.
إِبْرَاهِيم بن أَحْمد البيجوري. فِي ابْن أَحْمد بن عَليّ بن سُلَيْمَان بن سليم.
إِبْرَاهِيم بن أَحْمد الجبرتي مِمَّن أَخذ عَن شَيخنَا وَمَا علمت الْآن من خَبره شَيْئا.
إِبْرَاهِيم بن أَحْمد الْعقيلِيّ المغربي الغرناطي مفتيها الْمَالِكِي وَيعرف بِابْن فتوح مِمَّن لَازمه فِي الْفِقْه والأصلين والنحو والمنطق أَبُو عبد الله بن الْأَزْرَق بِحَيْثُ كَانَ جلّ انتفاعه بِهِ وَقَالَ إِلَى أَنه مَاتَ بغرناطة سنة سبع وَسِتِّينَ.
1 / 30