Darsat fi alsirah
دراسة في السيرة
Maison d'édition
دار النفائس
Numéro d'édition
الثانية
Année de publication
١٤٢٥ هـ
Lieu d'édition
بيروت
Genres
(١) تاريخ الشعوب الإسلامية ص ٤٨- ٤٩. (٢) المصدر السابق ص ٤٧، ولا بد من الإشارة هنا إلى تعليق لمترجمي الكتاب: البعلبكي وفارس، ورد بصدد هذه العبارة، ومفاده أن الرسول ﷺ قد علم أن التوراة مبدلة لأن فرق اليهود كانت مختلفة، وإن السامريين (اليهود الذين يسكنون اليوم في نابلس- قبل قيام إسرائيل-) يقولون إن لديهم توراة هي الصحيحة، بينما التوراة التي يملكها سائر اليهود غير صحيحة. ثم أن في العهد القديم أساطير كثيرة، فإذا كان محمد قد رفضها فإنه قد فعل ذلك على أساس علمي و(رفض الخطأ ليس جهلا): المترجمان، حاشية ١ ص ٤٧. (٣) المصدر السابق ص ٥٢. (٤) المصدر السابق ص ٥٦، وما لبث بروكلمان أن ذكر في نفس الصفحة أن المستقبل ما عتم أن برر موقف النبي في الحديبية؟!
1 / 24