لذة الإثم نصب طرف حديد (25) الأساتذة
إن كان تربية الياقوت مقصدنا
فما شعاع رمته الشمس حيران
22
وما المدارس أو ما الدارسون بها
وللروايات عم الأرض إذعان
كانت جديرا بقود العصر أدمغة
يقودها العصر ما فيهن نكران (26) قطعة
يبلغ المنزل سار لا ينام
مسرج عين هزبر في الظلام
Page inconnue