============================================================
وتقف رجلاه فى ذلك اليوم على جيل الزيتون (945) ، يريدبه ثبات اسبابه عنى العجائب التى تظهر حينئذ فى ذلك المواضع (946) التى هوتعالى سببها اعنى فاعلها، والى هذا التأويل (2) ذهب يوناتان بن عازيائيل(442) عليهالسلام ه5 قال: ويتجلى بقدرته فى ذلك اليوم على جبل الزيتون (444)، وكذا يترجم كل جارحة يطش وتنقل يقدرتها(1948. لأ نها كلها المراد بها الأفعال الصادرة5 عن ارادته.
أما قوله : وتحت رجليه شبه صنعة من بلاط سمجونى (839) ، فتأويل انقلوس فيه ماقد علمت أنه جعل ضمير رجليه (924) عائدا (954) الى الكرسى(438) فقال : وتحت كرسى مجده(464) وافهم ثم تعجتب من بعد اقلوس عن التجسيم ، وكل مايؤدى اليه ولو بأ بعد طريق. لأنه لم يقل: و تححت كرسيه (955) ، لأنه إن نسب الكرسى(456) له على المعنى المفهوم اولا) لزم كونه مستويا على جسم ولزم التجسيم فنسب الكرسى الى مجده(462)، اعنى للسكينة (939) التى هى نور مخلوق وكذلك قال فى الترجمة : إن يده ضد عرش الرب (859) قال : مين الرب الذى سكينته على عرش مجده، (869).
وهكذا تجد على لسان جميع الامة عرش المجد (963) . وقد خرجنا عن غرض الفصل لشيء سيتبين (966) فى فصول اخرى وارجع الى غرض الفصل .
أما تأويل انقولوس ، فقد علمته لكنه غاية الأمر أنه نفى التجسيم ولم يبين لنا اى شيء ادوكوا (963) ولا هذا المثل اى شيء يراد به . وكذلك (885) : 6 [زكريا 4 4/1]، وعدو رجليو بيوم ههوا عل مر مزيتيم : ت ج 946) المواضع : ج، الموضع : ت (ج) التاويل : ت ، التاول : ج (647) يونا تان : 1، يونتن : ت ج (0448) :1، ويتجل بجيورقيه بيوما ههوا هل طورزيتيا : ت ج(449) : 1، جبورتيه : ت ج 8501) : 6(الخروج 10/24) تحت رجليو كمعسة لبنت: مفير :ت ج (053) :1، رجليو : ت ج (852) مائدا : ت ، عائد : ج (858) :1، الكسا : ث ج (354) :1، وتحوت كورسى يتريه : ت ج (55) و تحت كرسيه :1، وتحوت كورسيه : ت ج (880) :1، الكسا: ت ج (852) :1 ، الكسا ليقريه : ت ج (858) :1، لشكينه : ت - (889) : 6 [الخروج 16/17]، ترحوم ك يد عل كس يه : ت ج 860) :1، من قدم الها دشكتقيه هل كورسى يقرا :ت ج (861) :1، كسا هكبود : ت ج(86) سيتبين : ت ، بتبين : ج (403) ادركوا :ت ج، ادركه : ن
Page 105