[ص: ٣٠]
قَالَ: تفسد صلاته.
مطلب في زلة القارئ ١١٦. وسئل محمد بن الحسن عن ذلك الكسائي فقَالَ: الإياب والأواب لغتان فقَالَ: لم تفسد صلاته. ١١٧. وسئل محمد بن الحسن عن من قرأ في صلاته ﴿فَرَّتْ مِنْ قَسْوَرَةٍ﴾ [المدثر: ٥١] قَالَ: فسدت صلاته. ١١٨. وسئل عن من قرأ ﴿كهيعص﴾ [مريم: ١] مأكول كذا قَالَ: فسدت صلاته. ١١٩. وسئل أبو مطيع عن من قرأ ﴿فَسُحْقًا لأَصْحَابِ السَّعِيرِ﴾ [الملك: ١١] فقَالَ: أرأيت لو قرأ لأصحاب البُر لم تفسد صلاته. ١٢٠. ولو قرأ غير المغظوب بالظاء أو قرأ ولا الظالين بالضاد قَالَ أبو مطيع فسدت صلاته. وقَالَ مُحَمَّدٌ: بن سلمة لا تفسد صلاته.
مطلب في زلة القارئ ١١٦. وسئل محمد بن الحسن عن ذلك الكسائي فقَالَ: الإياب والأواب لغتان فقَالَ: لم تفسد صلاته. ١١٧. وسئل محمد بن الحسن عن من قرأ في صلاته ﴿فَرَّتْ مِنْ قَسْوَرَةٍ﴾ [المدثر: ٥١] قَالَ: فسدت صلاته. ١١٨. وسئل عن من قرأ ﴿كهيعص﴾ [مريم: ١] مأكول كذا قَالَ: فسدت صلاته. ١١٩. وسئل أبو مطيع عن من قرأ ﴿فَسُحْقًا لأَصْحَابِ السَّعِيرِ﴾ [الملك: ١١] فقَالَ: أرأيت لو قرأ لأصحاب البُر لم تفسد صلاته. ١٢٠. ولو قرأ غير المغظوب بالظاء أو قرأ ولا الظالين بالضاد قَالَ أبو مطيع فسدت صلاته. وقَالَ مُحَمَّدٌ: بن سلمة لا تفسد صلاته.
1 / 30