172

Les Colliers de Perles de Verre sur le Musnad de l'Imam Ahmad dans l'Interprétation du Hadith

عقود الزبرجد على مسند الإمام أحمد في إعراب الحديث

Chercheur

سلمان القضاة

Maison d'édition

دار الجيل

Année de publication

1414 AH

Lieu d'édition

بيروت

تريك القذى من دونها وهو دونَها
أي: قُدّامها.
٢٠١ - حديث: "من استعملناه على عملٍ فرزقناه فما أخذ بعد ذلك فهو غلولٌ".
قال الطيبي: قوله (ما أخذ جزاء الشرط)، وما موصولة، والعائد محذوف، وهو خبره، وجيء بالفاء لتضمنه معنى الشرط، ويجوز أن يكون نكرة موصوفة.
٢٠٢ - حديث: "إني فعلتُه عمدًا يا عمر".
قال الطيبي: "الضمير المنصوب بمعنى اسم الإشارة، والمشار إليه المذكور من الصلوات الخمس بوضوء واحد، والمسح على الخفين.
و(عمدًا) تمييز أو حال من الفاعل، قدم اهتمامًا لمشروعية المسألتين في الدين.
٢٠٣ - حديث: "أنه دخل المسجد فإذا صوت رجلٍ يقرأ فقال: أتقوله مُرائيًا".
قال الأندلسي في شرح المفصل: أي أتظنه، فأعمل القول عمل ظنّ لوجود شروطه.

1 / 237