50

Colliers de perles dans la science des significations et de l'éloquence

عقود الجمان في علم المعاني والبيان

Chercheur

عبد الحميد ضحا

Maison d'édition

دار الإمام مسلم للطباعة والنشر والتوزيع

Numéro d'édition

الأولى

Année de publication

١٤٣٣ هـ - ٢٠١٢ م

Lieu d'édition

القاهرة

٣٥٤ - وَمِنْهَا الِاسْتِفْهَامُ بَالهَمْزِ وَهَلْ ... مَا مَنْ وَأَيٍّ كَمْ وَأَيْنَ كَيْفَ دَلّْ ٣٥٥ - أَنَّى مَتَى أَيَّانَ فَالْهَمْزَ اذْكُرِ ... لِطَلَبِ التَّصْدِيقِ وَالتَّصَوُّر ٣٥٦ - نَحْوُ أَزَيْدٌ قَائِمٌ أَذَاكَ خَلّْ (١) ... أَمْ عَسَلٌ قُلْتُ وَذُو التَّصْدِيقِ حَلّْ ٣٥٧ - تَالِيهِ أَمْ مُنْقَطِعًا وَالثَّانِي ... مُتَّصِلًا وَلَمْ يُقَبَّحْ بَانِي ٣٥٨ - نَحْوَ أَزَيْدٌ قَامَ، أَلْجَهُولا (٢) ... عَرَفْتَ ثُمَّ أَوْلِهَا الْمَسْؤُولا ٣٥٩ - بِهَا كَفَاعِلٍ وَمَفْعُولٍ بِمَا ... مَضَى وَفِعْلٍ فِي أَخِلْتَ الْمُنْتَمَى ٣٦٠ - قُلْتُ وَذَا الحُكْمُ لِغَيْرِهَا اسْتَقَرّْ ... كَذَاكَ فِي الْعَرُوسِ وَالطِّيبِي ذَكَرْ ٣٦١ - وَهَلْ لِتَصْدِيقٍ فَقَطْ كَهَلْ أَتَى ... زَيْدٌ وَهَلْ عَمْرٌو أَبُو هَذَا الْفَتَى ٣٦٢ - مِنْ ثَمَّ لا يُعْطَفُ بَعْدَهَا بِأَمْ ... وَنَحْوُ هَلْ (٣) زَيْدًا ضَرَبْتَ الْقُبْحُ أَمّْ ٣٦٣ - إِذْ أَفْهَمَ (٤) التَّقْدِيمُ تَصْدِيقًا حَصَلْ ... بِالْفِعْلِ نَفْسِهِ خِلافَ مَا اشْتَغَلْ

(١) في المخطوط: "نحو أزيد قام إذ ذاك خل"، ومعناه غير مقصود، مع ثقل الوزن، وما أثبتناه في المطبوع، ومضبوط معنى ووزنًا. (٢) قطعنا همزة "الجهولا" لضرورة الوزن. (٣) في المخطوط: "ونحوها هل"، فيكسر الوزن. (٤) في المخطوط: "إن فهم"، والمعنى فاسد.

1 / 55