41

Colliers de perles dans la science des significations et de l'éloquence

عقود الجمان في علم المعاني والبيان

Chercheur

عبد الحميد ضحا

Maison d'édition

دار الإمام مسلم للطباعة والنشر والتوزيع

Numéro d'édition

الأولى

Année de publication

١٤٣٣ هـ - ٢٠١٢ م

Lieu d'édition

القاهرة

٢٣٨ - كَمِثْلِ إِبْرَازِ الَّذِي لَمْ يَحْصُلِ ... فِي صُورَةِ الْحَاصِلِ وَالتَّقَوُّلِ
٢٣٩ - وَالْقَصْدِ لِلرَّغْبَةِ فِي وُقُوعِهِ ... وَقِيلَ وَالتَّعْرِيضُ مِنْ فُرُوعِهِ
٢٤٠ - نَحْوُ لَئِنْ أَشْرَكْتَ وَالتَّعْرِيضَ سَمّْ ... بِمُنْصِفِ الْكَلامِ مِمَّنْ قَدْ حَكَمْ
٢٤١ - وَمِنْهُ مَالِي تِلْوُهُ لا أَعْبُدُ ... وَحُسْنُهُ إِسْمَاعُ مَنْ قَدْ يَقْصِدُ
٢٤٢ - خِطَابَهَ الحَقَّ عَلَى وَجْهٍ مَنَعْ ... غَضَبَهُ إِذْ لَمْ يَكُنْ فِيمَا صَنَعْ
٢٤٣ - نِسْبَتُهُ لِلذَّمِّ وَالْإِعَانَهْ ... عَلَى قَبُولِهِ لِمَا أَبَانَهْ
٢٤٤ - مِنْ نُصْحِهِ إِذْ لَمْ يَرِدْ لَهُ سِوَى ... مُرَادِهِ لِنَفْسِهِ كَمَا نَوَى
٢٤٥ - وَلَوْ بِشَرْطِ الْمَاضِ وَانْتِفَائِهِ ... لَا لِانْتِفَا المَشْرُوطِ أَوْ بَقَائِهِ
٢٤٦ - فَذَاكَ بِاللَّازِمِ هَكَذَا ذَكَرْ ... جَمَاعَةٌ وَشَيْخُنَا لَهُ نَصَرْ
٢٤٧ - مِنْ ثَمَّ غَالِبًا تَلِي الْفِعْلِيَّهْ ... وَفِعْلُ جُزْأَيْهَا الْزَمَنْ مُضِيَّهْ
٢٤٨ - وَلِانْحِتَامِ كَوْنِ ذَاكَ وَاقِعَا ... وَقَصْدِ الِاسْتِمْرَارِ جَا مُضَارِعَا
٢٤٩ - وَقَصْدِ الِاسْتِحْضَارِ مِثْلُ مَا أَتَى ... فِي غَيْرِ ذَا وَقَدْ تَقَضَّى ضِدُّ تَا
٢٥٠ - قُلْتُ وَأَمَّا نَفْيُهُ فَالْأَحْرُفُ ... سِتٌّ لِمَعْنًى كُلُّ حَرْفٍ يُؤْلَفُ
٢٥١ - فَمَا وَإِنْ كَلَيْسَ نَفْيَ الْحَالِ ... ولا وَلَنْ لِنَفْيِ الِاسْتِقْبَالِ
٢٥٢ - فَإِنْ أَدَقُّ ثُمَّ لِلتَّأَكِيدِ لَنْ ... وَنَفْيِ مَا كَانَ حُصُولُهُ يُظَنّْ
٢٥٣ - قِيلَ وَلِلتَّابِيدِ لَكِنْ تُرِكَا ... وَخَصَّهُ لا ابْنُ خَطِيبٍ زَمْلَكَا

1 / 46