33

Colliers de perles dans la science des significations et de l'éloquence

عقود الجمان في علم المعاني والبيان

Chercheur

عبد الحميد ضحا

Maison d'édition

دار الإمام مسلم للطباعة والنشر والتوزيع

Numéro d'édition

الأولى

Année de publication

١٤٣٣ هـ - ٢٠١٢ م

Lieu d'édition

القاهرة

١٢٧ - لِلِاخْتِصَارِ أَوْ لِتَعْظِيمِ الْمُضَافْ ... إِلَيْهِ أَوْ مُضَافِ هَذَا أَوْ خِلَافْ ١٢٨ - هَذَيْنِ أَوْ إِهَانَةٍ كَعَبْدِي ... عَبْدُ إِمَامِ الْمُسْلِمِينَ عِنْدِي ١٢٩ - قُلْتُ وَالِاسْتِغْرَاقُ لَكِنْ سَكَتُوا ... عَنْهُ وَمِنْ أَلْ ذَا بِهَذِي أَثْبَتُ ١٣٠ - وَيُوسُفٌ وَلِإِشَارَةٍ إِلَى ... نَوْعِ مَجَازٍ وَتَرَفُّقٍ جَلا ١٣١ - وَكَوْنُهُ نَكِرَةً لِوَحْدَتِهْ ... كَرَجُلٍ نَوْعِيَّةٍ أَوْ رِفْعَتِهْ ١٣٢ - أَوْ ضِدِّهَا أَوْ كَثْرَةٍ أَوْ قِلَّتِهْ ... وَقَدْ أَتَى لِرِفْعَةٍ وَكَثْرَتِهْ ١٣٣ - قَدْ كُذِّبَتْ رُسْلٌ مِثَالٌ فَافْهَمِ ... وَغَيْرُهُ نُكِّرَ قَصْدَ الْعِظَمِ ١٣٤ - نَحْوُ بِحَرْبٍ وَلِضِدٍّ ظَنَّا ... وَالنَّوْعُ وَالْإِفْرَادُ حَقًّا عَنَّا ١٣٥ - فِي دَابَةٍ مِنْ مَاءٍ الَّذِي تُلِي ... أَوْ قُصِدَ العُمُومُ إِنْ نَفْيًا وَلِي ١٣٦ - أَوْ لِتَجَاهُلٍ أَوَ الَّا يُدْرِكَا ... ذُو القَوْلِ وَالسَّامِعُ غَيْرَ ذَلِكَا ١٣٧ - ثُمَّ مِنَ الْقَوَاعِدِ المُشْتَهِرَهْ ... إِذَا أَتَتْ نَكِرَةٌ مُكَرَّرَهْ ١٣٨ - تَغَايَرَا وَإِنْ يُعَرَّفْ ثَانِي ... تَوَافَقَا كَذَا الْمُعَرَّفَانِ ١٣٩ - شَاهِدُهَا الَّذِي رَوَيْنَا مُسْنَدَا ... لَنْ يَغْلِبَ الْيُسْرَيْنِ عُسْرٌ أَبَدَا ١٤٠ - وَنَقَضَ السُّبْكِيُّ ذِي بِأَمْثِلَهْ ... وَقَالَ ذِي قَاعِدَةٌ مُسْتَشْكِلَهْ ١٤١ - وَوَصْفَهُ لِلْكَشْفِ وَالتَّخْصِيصِ أَوْ ... تَأَكُّدٍ وَالمَدْحَ وَالذَّمَّ رَأَوْا ١٤٢ - وَكَوْنُهُ أُكِّدَ لِلتَّقْرِيرِ مَعْ ... تَوَهُّمِ المَجَازِ وَالسَّهْوِ انْدَفَعْ

1 / 38