Cunwan Zaman
Unwan al-Zaman fi Tarajim al-Shuyukh wa-l-Aqran
Genres
له تصانيف كثيرة نافعة من أجلها اشرح سنن أبى داودة في أحد عشر مجلدا ، واختصره بضبط ألفاظه ، وتنرح إجمع الجوامعا المسفى لمع
اللوامع في مجلد ، وهو مدمج فى شرحه على طريقة السعد التفتازانى فى شرح المختصر ، وله منهاج البيضاوى كذلك في مجلدين ، وله لاتصحيح الحاوى و ألفية نظم فى الفقه عظيمة الجدوى اعتمد فيها غالبا على زيدة البارزى لوسماها صفوة الزبدة وإيضاحهاء في مجلد ، وترح السيرة النبوية نظم العراقى ، واختصر اشرح البخارى ووصل فيه إلى الحج ، وشرح أحاديث ابن أبى حمزة ، وقطعة من لضبط ألفاظ الشفاء لعياض ، وقطعة من شرح البهجة لابن الوردى ، وترح [والحاوى ] لم يكمل ، وقطعة من اشرح الملحة من حروف الجر إلى أخر الكتاب ، وقطعة من تفسير الفرأن العظيم واستشكالات على التنقيح [ للزركشى] والكرمانى ، كمل منها مجلد ، ومختصر حياة الحبوانات للدميرى مع زيادات فيه ، وقطعة من النباتات ، وسمع البخارى أجمع على أبى الخير أحمد بن الحافط صلاح الدين خليل بن كيكلدى العلاتى ، أنبانا الحجار ، أنبانا ابن الزبيدى ، أنبانا أبو الوقت ، أنبانا الداودى ، أنبانا الحموى أنبانا العزيزى ، أنبانا البخارى وسمع الموطا رواية يحبى بن بكير على السراج ابن جعفر عمر بن محمد ابن على الصالحى ثم البصروى المعروف بابن الزركشى بالرملة سنة ثلاث وثمانين وسبعمائة بسماعه من مكرم بن محمد بن حمزة بن أحمد بن فارس الكردى سماعا سوى من كتاب الرهون إلى أخر الكتاب فأجازه ، أنا الحسن بن الفرج الازذى الغزى ، أنبانا يحبى بن بكير فذكره .
ومن نظمه ، لفاتحة أسماء عشر وواحد فأم كتاب والقرى ووا فيه صلاة مع الحمد الأساس ورقبة شفا كذا السبع المثانى وكافية أنشدنى لنفسه بفراءتى عليه بالقدس الشريف بالجنينة جوار المسجد الاقصى في عشر محرم سنة سبع وثلاثة وثمانمائة في الأمور التى يكتسبها الاسم بالإضافة
فأنت لتنبيه ، وقرف بلفظه وذكر بتصدير ، وخصص مخففا شنفا مثل ما ابن كل حين أناره ومثل حمى صدق لطالب الاكتفا أى أن الاسم اذا أضيف إلى مؤنت اكتسب التأنيت مثل شفا فى قوله شفا حفرةاة من النارا لما أضيف إلى حفرة أنت ضميره فقيل وفانقذكم منها وإذا أضيف إلى مبنيى أكسبه البناء كقوله امثل لما أضيفت إلى ما فى قوله تعالى إمثل ما أنكم تنطقون] ، ننن مثل ما على الفتح ولولا ذلك لكان مرفوعا وإذا أضيف إلى معرف اكتسبه التعريف كإبن لما أضيفت إلى الياء في فى قوله تعالى إن ابني من أهلى ، أو إلى ظرف النسبة الظرفية مثل كان لما أضيفت إلى حين التى هي طرف زمان فى قوله تعالى تؤتى أكلها كل حين ، أو إلى مذكر اتتسب التذكير مثل وإنارة لما أضيف إلى االعقل ، في قوله الشاعر ، إنارة العقل مكسوف بطوع هوى وعقل عاصى الهوى يزداد تنويرا وصفها بقوله [مكسوف] . أو أضيف إلى ما لا يستحق التصدير إلى ماله الصدر يصدر ، مثل افتى فى نحوقوله افتى من أنت؟
وإذا أضيف إلى النكرة اتتسب التخصيص مثل [احمي صدقه ، فإذا كأنت الإضافه غير مخصصة أفادت التخصيص بسقوط التنوين فقط ، مثل طالب الاكتفا وأنشدنى كذلك لنفسه فى الأمور المحتاجة للروابط ، ألا إن محتاج الروابط عشرة مقسرة ، موصولة ، وصفت ، بدلى .
جواب اسم شرط ، لفظ تأكيد مخبر وما شبهت مع ما تنازع فى العمل
وقال لى : وفي الصحيحين خمس فواسق تقثل في الجل والحرم انتهت روايتها لتسع يجمع علة التسع الأذى ، فجمعتها فى بيتين ، وأنشدنيهما فى التاريخ والمكان كذلك وهما تسع فواسق للحلال ومحرم يقتلن مع شبه الأذيه كلب ، غراب ، ذيبا ، نفر ، عقرب حداة ، فار ، عقور ، حيه هكذا قال أذيه وهى افعول ، ولا يجوزذلك في الكامل ، فلو قال يقتلنى مع شبه له أديه ورفع تاء التأنيث فى البيتين لكان حسنا .
وأنشدنى كذلك لنفسه وقال: تواضع وكن فى الناس سهلا ميسرا لتلقى لهم من فيك درا وجوها وإياك يبس الطبع فيهم ترفعا عليهم فتوصف بالقبيح وتزدى أما ترى الزرع في سهل البقاع نما وفى الصخور فلا زرعا ولا ثمرا ورافع الرأس نحو السقف يلطمه ومن يطاطيه فى ظله استترا هكذا أنشدنى هذه الأبيات ، والأولان من بخر الطويل ، والاخيران من البسبط ، قلوقال عوضهما أما تنظرن سهل الربى فززوعها زكت ، وبصخرلست من مثمر ترى ومن يبتغى سقفا برأس يؤمه يلطم ، ومن طاطاة في ظله جرى لكانت جميعها من بخر الطويل وهما كما ترى موفيان بالمعنى مات [ابن رسلان] بالقدس فى 22 شعبان سنة أربع وأربعين وثمانى مائة ، رحمه الله
- 14- أحمد بن خليل بن أحمد بن على بن أحمد بن غائم بن أبى بكر بن محمد بن موسى بن عائم بن عبد الرحمن بن أبى الحسن بن عبد الله بن غانم بن أبراهيم بن غائم بن على بن حسين بن أبراهيم بن سعيد بن سعد بن عبادة الانصارى الخزرجى العبادى ، شهاب الدين بن غانم المقدسى الشافعم المعروف بالجنيد ، خادم الربعة بالمدرسة المؤيدية ولد فى شعبان سنة ابسنين وسبعين وسبع مائة ، ومات فى حدود سنة ستين وثمانمائة أو قبلها ذكر أنه سمع على أبى الخير بن العلاتى بالقدس كثيرا بقراءة الشمس الفرقشندى ، وأن الآثبات عند ابن الرملى ، فيطلب - 15- أحمد بن رجبب بن طيبغا بن عبد الله المجدى ، الشيخ الإمام العلامة شهاب الدين بن زين الدين الشافعى ولد في العشر الأول من ذي الحجة سنة سبع وستين وسبعمائة ، وقرا بها، القرأن وحفظه ، واشتغل بالعلوم فبرع فى كثير منها، وهو الأن رأس الناس في الحسباب بأنواعه والهندسة وما يتعلق بذلك ، و[فى] الفرائض وعلم الوقت بلا منازعة ، وله فى ذلك مصنفات فائقة أقرا أقليدس ، وهو ملازة الاشتغال فى الفقه والنحووغيرهما ببيته ويجامع الأزهر
حضرت مجلسه كثيرا ، وأجاز باستدعاتى ، وسمعت عليه جانبا كبيرا من أواخر الحاوى بحثا ، وأخبرنى أنه سمع الموطأ رواية يحيى بن يخيى على القرافى وهو رجل خير منقطع عن الناس ، بيده إقطاء هو به مستغن عنهم وله مشيخة مدرسة جانبك - 16 أحمد بن شهاب بن أحمد بن الشهاب بن أحمد بن عباس الشرباصى ثم الفارسكورى الحمامى ، عرف بالأدب ولد سنة ثمانمائة تقريبا فى شرباص من عمل دمياط ، ونظم الشعر وارتزق من الحياكة وسافر إلى القاهرة والقدس اجتمعت به ليلة الجمعة سابع عشر شعبان سنة ثمان وثلاثة وثمانمائة فرأيته عاميا مطبوعا ، وهو لا يحسن الكتابة ، وكان أبوه أديبا مشهورا أنشدنى من لفظه لنفسه ، وسمع ابن فهد وابن الإمام من ذا الذى من مقلتيه يقينى هذا الذى أخلصت فيه يقينى ريم له فعل الرماة وإنما يرمى بفوسى حاجب وجفون ألف ابن مقلة في الكتابة قده والصدع مثل النون فى التحسين
Page inconnue