Cunwan Zaman
Unwan al-Zaman fi Tarajim al-Shuyukh wa-l-Aqran
Genres
أن الاشتغال بالقرأن هو المقصود] أو نحوذلك ، وقرألى الفائحه ودعا لى . وسالته ألا ينسانى من دعائه بأن الله تعالى يرزقنى العلم النافع والعمل الصالح ، ويميتنى شهيدا ثم أقيمت صلاة المغرب فلما صلينا قال إنه يتوجه إلى حاجة .- وأشار بيده نحو زاوية الأعجام - ثم راح عجلا جدا فأكدت عليه أن يعود إلى وخطرلى أن أساله إذا عاد أخذ شى ء منى من الدنيا فقبلنى وذهب ولم يعد ، ولما أصبح ذكر لى عبد القادر أنه سأله التوجه إلى فقال : [يا عبد القادر لا تعترض على ولم يأت . لكن تغبطت بلقائه وسررت بدعائه لي جدا ، كان الله لنا وله ، ونفعنا ببركته وجمعنا به في خير . أمين - 184- بلفيس بنت الشيخ أحمد بن محمد بن بشر بن الشيخ الصالح محمد المطرى بنت أخت بركة بنت سعد المقدمة ولدت.........
حرف التاء - 185 تترينت أحمد بن محمد بن إسماعيل بن أحمد بن عمر بن شيخ الإسلام أبى عمر محمد بن أحمد بن قدامة ، القرشية العمرية الصالحية ، أم محمد بنت الشهاب أبن الصلاح بن الشهاب بن النجم ، نزيلة حكر ابن صبيح من سويقة ساروجا بدمشق ولدت [تتر] سنة اثنتين وسبعمائة تقريبا - 186 - تجاربنت محمد بن محمد بن حسين بن مسلم البألسى ، البزاز الكارمى ، المصرية ، زوجة سراج الدين الخروبى ، والدها ناصر الدين بن تفى الدين بن أمين الدين مسلم الذى ينسبون إليه . بضم الميم وفتح السنين وتثقيل اللام :
حرف الجيم - 187 - جبريل بن على بن محمد القابوني الدمشقى يسكن بقرب الجامع الأموى ولدا - - . . . .
- 188 - جوهر : بن عبد الله ، اشتغل بالصرف والنحوفاقام لسانه ، تم أقبل على الحديث فقرأ بنفسه ، وطالع الطباق وكتب الرجال ، وسمع الكثير ، وولى نظر الطيبرسية، فلما ولى الظاهر جفمق طلب منه شيئا بعنف فنفاه إلى فوص فوجد بها رجلا عالما بالقراءات ، وقال له . . . . . كذا فقرا عليه أفرادا وجمعا وأجازة وشفع فيه فرجع إلى القاهره وتنقلت به الأحوال إلى أن ولاه الظاهر نيابة قلعة الجبل - 189 - جوهر بن عبد الله ، صفى الدين ، عتيق الزهورى ، الدلال ، خادم الشرع الشريف بباب الخرق من القاهرة . ولد تقرببا . . . . . . . . . .
قرات عليه الجزء الثالث ونصف الرابع من ثمانينات النجيب ، وأخر المقرى حديث أنس الصوم جنة، عقب قوله أحاديث وفعت إلى لإ سباعية الأسناد - 190 - جويرية بنت عبد الرحيم بن الحسين بن عبد الرحيم العراقى بنت شيخ الإسلام حافظ العصر زين الذين أبى الفضل زوجة شيخنا الشيخ شهاب الدين الكلوتاتي أخت زينب الأتية ولدت فى أواخر سنة اثنتين وتسعين وسبعمائة ، فإنى رأيت بخط أخيها قاضى القضاة ولى الدين على أخرجزء العصارى أنها سمعته والمسلسل بالأولية في ليلة السبت ثالث عشر ذى الحجة سنة ثلاث وتسعين على أبيها وعلى الحافظ نور الدين على بن أبى بكر بن سليمان الهيتمى مجتمعين ، وتسلسل لها قبل ذلك قالا ، أنبانا الميدومى بشرطه وبسنده ويسماعها لجزء العصارى على محمد بن أبى القاسم الفارقى وأبى الحرم القلانسى ، أخبرتنا بسنده .
حرف الحاء -191 - حجاج بن عبد الله بن عبد الرحمن الفارسكورى الحريرى ولد بعد سنة خمس عشرة وثمانمائة تقريبا بفارسكور ، وقرا بها القرأن ، واشتغل في النحو على الشيخ يوسف البلان .
اجتمعت به يوم الخميس سادس عشر شعبان سنة 838 ، وأنشدنا من لفظه لنفسه ، وسمع ابن فهد وابن الإمام هب النسيم سرتى فى غيهب الغسق على الأزاهر ما بين الغصن والورق وأيقظ الورق ميل الغصن فى سحر هبت به نسمة تحيى لمنتشق وعارض الوسم قد أبدى ذخائر صوبا من المزن فوق الروض من أقق وكللت عذبات البان عن طلل كما تكلل تاج الطود بالورق وصاحت الورق فى الأغصان من فرح واستبشرت إذ رأت صوتا من الغدق وجعد الماء ريخ هبا فىي سحر طورا هداه وطورا كمندفق فالغصن فى هيف ، والماء فى شرف ، والطير فى هتف ، والروض فى شفق والبرق صارته فى الجو مشتهر جهرا يلوح به في عسكر الشفق
-192 - الحسن بن أبى بكر بن محمد بن عتمان بن أحمد بن عمر بن سلامة الماردينى الحنفى نزيل حلب ، أبو محمد بدر الدين بن سلامة ، الشاهد بالبات الشرفى من الجامع الكبير بحلب ولد سنة سبعين وسبعمائة بماردين -193 - حسن بن على بن جوشن بن محمد بن الشيخ أبى محمد البدوى المصرى الركاب بالاسطبلات السلطانية تأسلافه . والركاب في اصطلاحهم هوأن يروض الخيل ويؤدبها ، نزيل القرافة الصغرى بالقرب من خانقاه فوصون ولد بالقاهرة سنة ستين وسبعمائة تقريبا ، ونشا بها ، وقرا بعض القرأن واستمر على حفظه ، ثم وققه الله لملازمة الصالحين والطلبة ، وحبث إليه سماع الحديث فأكب على ذلك ، فسمع الثاني من حديت ابن مسعود لابن صاعد على البرهان إبراهيم بن أحمد ابن عبدالواحد الشامى ، أنبانا الحجار ، أنبانا أبو المنجا ابن البلى إجازة إن لم يكن سماعا ، أنبانا أبو القاسم سعيد بن أحمد بن الحسن بن البنا حضورا ، أنبانا أبو نصر محمد بن محمد بن على الشريف الذييشى ، أنبانا أبو بكر محمد بن عمر بن زنبور الوراق ، أنبانا أبو محمد يحبى بن صاعد فذكره فرات عليه هذا الجزء يوم الأحد 26 شوال سنة 839 بالقرافة ، وحدثنا بأخباره فأخبرنى قال : لاكنت أتوجه من القرافة الكبرى إلى الحسينية للسماع على الشيخ زين الدين عبد الرخمن بن الشيخة فسفعت عليه صخيح ابن خبان ، وسمعت على الفرسيسى سيرة أبن سبيد الناس وسمع على حافظ العصر الزين العراقى وابنه الولى والحافط نور الدين الهيثمى والسراج البلقينى ، قال وكان يحبنى ويلقبنى النجيب وسمع على الشهات السويداوى والتفى ابن حائم وغيرهم ، فليطلب طباق ذلك من مظانها
قال ومن محبتى في الحديثت وإيثارى له أنه كتب لى وصول بجملة كبيرة على تسوية النطرون ببلاد البخيرة فكنت أريد الاغتنام بالسماع لظنى أن المال يفوت ففات ولم أتأسف عليه حج سنة سبع وسبعين وسبعمائة ، ثم توجه فى القابل مع السلطان الأشرف شعبان ابن حسين ، فلما رجع من العقبة رجع معه ثم حج بعد تلك السنة ، وسافر إلى دمشق مع ، الظاهر ططر وزار القدس والخليل ، ودخل إسكندرية ، ولم يتفق له السماع إلا بالقاهرة وهو رجل جيد خير ، عنده محبة للعلماء والصالحين وعليه سمت أهل الخير ، وهو معتقد عند أهل طائفته ومن يعرفه . يستحضركثيرا من الحديث وغيره ، وذهنه جيد ومع حبه للصوفية فليس بمتعصب بل إذا قدح له فى أحد يقادح قبله . وله منزلة عند الملوك وغيرهم رويت له مراتى جيدة ، وحكى لى هو أنه رأى النبى مرارا منها أنه رأه وهو : راكب شيئا لا يعلمه غير أنه على صفة البراق فوق الحمار ودون البغل ، وهو أحسن ما يرى من الرجال ، قال : فوصل إلى زحام فقلت حاشاكم ، فالتفت إلى وقال : لا تقل حاشاك ولا إليك ، ثم قال لى في بعض الطريق ادع لى فوقع في خاطرى في تلك الحالة أن الدعا له هو الصلاة عليه، ففارقته . ولم أعلم أصليت عليه أم لا ومنها أنى قرأت فىي رسالة القشيرى من صفته أنه كان يقم، البيت ويخصف النعل ، فلما نمت رأيته فقال : يا حسن : بت محاسنى بين الناس وكأنه
مستبشرلذلك ، فقلت نعم يا رسول الله تم أفضى بى ما حصل لى من السرور إلى أن قلت أنا سكران، وأشار إلى بيده كالمسكن لى قلت عند ذلك لأعطونى ثيابى ، ثم استيقظت مسرورا بذلك ، غير أنى لمت نفسى على إعلاء صوتى بحضرته فشكوت ذلك إلى العلامة شمس الدين الفرسيسى فقال لى : أما سمعت قول القوم .
Page inconnue