بكلب الجنة. 2
وعقب اسماعيل بن عبد الله الجواد قليل جدا.
قال أبو عبد الله بن طباطبا: له بقية بجرجان.
وقال الشيخ العمري: لم يبق من أولاد 1 اسماعيل* بن عبد الله بن جعفر الطيار اليوم الا امرأة صوفية ببغداد أمها بنت النبطية المغنية وابوها ابو الحسين بن عبد الوهاب بن علي بن الحسين بن محمد بن عبد الله بن الحسين بن عبد الله بن اسماعيل بن عبد الله بن جعفر الطيار، اذا ماتت انقرض ولد اسماعيل من العراق.
وقد نص النقيب تاج الدين (رحمه الله) على انقراض اسماعيل 2 «فعقب» عبد الله الجواد الباقي من اثنين علي الزينبي وإسحاق العريضي لا عقب له من غيرهما 1 «والعقب» من اسحاق العريضي* بن الجواد ونسبته الى العريض وهو موضع بقرب المدينة وله ذيل إلى الآن- من ثلاثة رجال محمد وجعفر و1 القاسم الأمير باليمن الجليل. 2
أمه أم حكيم بنت القاسم الفقيه بن محمد بن أبي بكر فهو ابن خالة الامام جعفر الصادق (عليه السلام) وفي ولده البقية من بني العريضي وانقرض أخواه محمد وجعفر. 2
«اعقب» القاسم الأمير من سبعة رجال جعفر واسحاق وعبد الرحمن وعبد الله وأحمد وزيد وحمزة «أما» جعفر بن القاسم الأمير بن العريضي فأعقب من ولده محمد وفيه العدد.
واسحاق والقاسم.
وعن أبي نصر سهل البخاري وعبد الله «فالعقب» من محمد بن جعفر ابن القاسم الأمير في ابراهيم والحسن وعلي.
«أما» ابراهيم بن محمد فقال شيخ الشرف أبو الحسن محمد بن محمد العبيدلي (رحمه الله): أعقب من ولده القاسم بن ابراهيم قال أبو عبد الله بن طباطبا: وهو سهو إنما عقبه من عيسى ويحيى وأحمد والقاسم الذي ذكره شيخ الشرف هو ابن عيسى بن ابراهيم من ولده نقيب البطيحة أيام الأمير عمران بن شاهين، وهو أبو علي عيسى بن يحيى بن القاسم ابن عيسى* بن ابراهيم أسود عاقل فيه خير، هذا كلام ابن طباطبا، ولكن الشيخ العمري
Page 39