4

L'Exaltation

العلو

Chercheur

أبو محمد أشرف بن عبد المقصود

Maison d'édition

مكتبة أضواء السلف

Numéro d'édition

الأولى

Année de publication

١٤١٦هـ - ١٩٩٥م

Lieu d'édition

الرياض

١٠ - وَقَالَ تَعَالَى ﴿وَمَا قَتَلُوهُ يَقِينا بل رَفعه الله إِلَيْهِ﴾ ١١ - وَقَالَ تَعَالَى فِي الْمَلَائِكَة ﴿يخَافُونَ رَبهم من فَوْقهم﴾ ١٢ - وَقَالَ تَعَالَى ﴿أَأَمِنْتُمْ مَنْ فِي السَّمَاءِ أَنْ يخسف بكم الأَرْض فَإِذا هِيَ تمور أم أمنتم من فِي السَّمَاء أَن يُرْسل عَلَيْكُم حاصبا﴾ ١٣ - وَقَالَ تَعَالَى ﴿ذِي المعارج تعرج الْمَلَائِكَة وَالروح إِلَيْهِ﴾ ١٤ - وَقَالَ تَعَالَى ﴿وَقَالَ فِرْعَوْنُ يَا هَامَانُ ابْنِ لِي صَرْحًا لَعَلِّي أَبْلُغُ الأَسْبَابَ أَسبَاب السَّمَاوَات فَأَطَّلِعَ إِلَى إِلَهِ مُوسَى وَإِنِّي لأظنه كَاذِبًا﴾ إِلَى غير ذَلِك من نُصُوص الْقُرْآن الْعَظِيم جلّ منزله وَتَعَالَى قَائِله

1 / 12