L'Exaltation
العلو
Enquêteur
أبو محمد أشرف بن عبد المقصود
Maison d'édition
مكتبة أضواء السلف
Édition
الأولى
Année de publication
١٤١٦هـ - ١٩٩٥م
Lieu d'édition
الرياض
شَيْءٍ قَدِيرٌ إِلا خَرَقَتْ السَّمَوَاتِ حَتَّى تُفْضِي إِلَى الله عزوجل // لَيْسَ إِسْنَادُهُ بِقَوِيٍّ مِنْ قِبَلِ إِسْمَاعِيلَ بْنِ قَيْسِ بْنِ سَعْدِ بْنِ زَيْدِ بْنِ ثَابِتٍ فَإِنَّهُ صعيف //
٦٤ - أَخْبَرَنَا عَبْدُ الْخَالِقِ بْنُ عُلْوَانَ أنبانا أَبُو مُحَمَّد قدامَة أَنبأَنَا مُحَمَّد ابْن عَبْدِ الْبَاقِي وَأَنْبَأَنَا أَحْمَدُ بْنُ الْحسن أَنبأَنَا أَبُو الْقَاسِم الْخرقِيّ حَدثنَا أَبُو بكر النجاد حَدثنَا مُحَمَّد بن أبي بكر حَدثنَا زَائِدِةُ بْنُ أَبِي الرِّقَادِ عَنْ زِيَادٍ النُمَيْرِيِّ عَنْ أَنَسٍ ﵁ عَنِ النَّبِيِّ ﷺ قَالَ فَأَدْخُلُ عَلَى رَبِّي وَهُوَ عَلَى عَرْشِهِ ﵎ // زَائِدَةُ ضَعِيفٌ وَالْمَتْنُ بِنَحْوِهِ فِي الصَّحِيحِ لِلْبُخَارِيِّ مِنْ حَدِيثِ قَتَادَةَ عَنْ أَنَسٍ عَنِ النَّبِيِّ ﷺ قَالَ فَأَسْتَأْذِنُ عَلَى رَبِّي فِي دَارِهِ فَيُؤْذَنُ لِي عَلَيْهِ
وَأَخْرَجَهُ أَبُو أَحْمَدُ الْعَسَّالُ فِي كِتَابِ الْمَعْرِفَةِ بِإِسْنَادٍ قَوِيٍّ عَنْ ثَابِتٍ عَنْ أَنَسٍ وَفِيهِ فَآتِي بَابَ الْجَنَّةِ فَيُفْتَحُ لِي فَآتِي رَبِّي ﵎ وَهُوَ عَلَى كُرْسِيِّهِ أَوْ سَرِيرِهِ فَأَخِرُّ لَهُ سَاجِدًا وَذَكَرَ الْحَدِيثَ //
٦٥ - أَخْبَرَنَا ابْنُ قدامَة وَطَائِفَة كَمَا بِهِ قَالُوا أَنْبَأَنَا حَنْبَلٌ أَنْبَأَنَا هِبَةُ اللَّهِ بْنُ الْحُصَيْنِ أَنْبَأَنَا أَبُو عَليّ المذنب أَخْبَرَنَا أَبُو بَكْرٍ الْقَطِيعِيُّ حَدَّثَنَا عَبْدُ اللَّهِ بْنُ أَحْمَدَ حَدَّثَنَا أبي حَدثنَا عَفَّان حَدثنَا هَمَّامٌ سَمِعْتُ قَتَادَةَ يُحَدِّثُ عَنْ أَنَسٍ أَنَّ مَالِكَ بْنَ صَعْصَعَةَ حَدثهُ أَن نَبِي الله حَدَّثَهُ عَنْ لَيْلَةَ أُسْرِيَ بِهِ قَالَ بَيْنَمَا أَنَا فِي الْحَطِيمِ وَرُبَّمَا قَالَ قَتَادَةُ فِي الْحِجْرِ مُضْطَجِعٌ إِذْ أَتَانِي آتٍ فَذَكَرَ الْحَدِيثَ وَفِيهِ قَالَ ثُمَّ أُتِيتُ بِدَابَّةٍ دُونَ الْبَغْلِ وَفَوْقَ الْحِمِارِ أَبيض يَقع خطوه عِنْد انْقِضَاء طَرْفِهِ قَالَ فَحُمِلْتُ عَلَيْهِ فَانْطَلَقَ بِي جِبْرَائِيل حَتَّى أَتَى بِيَ السَّمَاءَ الدُّنْيَا فَاسْتَفْتَحَ فَقِيلَ مَنْ هَذَا قَالَ جِبْرَائِيل
قِيلَ وَمَنْ
1 / 36