L'Exaltation
العلو
Enquêteur
أبو محمد أشرف بن عبد المقصود
Maison d'édition
مكتبة أضواء السلف
Édition
الأولى
Année de publication
١٤١٦هـ - ١٩٩٥م
Lieu d'édition
الرياض
﴿الرَّحْمَن على الْعَرْش اسْتَوَى﴾ قَالَ لَو وجدت السَّبِيل إِلَى أَن أحكها من الْمَصَاحِف لفَعَلت
فاحتملت هَذِه
ثمَّ إِنَّه بَينا هُوَ يقْرَأ آيَة إِذْ قَالَ مَا أظرف مُحَمَّدًا حِين قَالَهَا
ثمَّ إِنَّه بَينا هُوَ يقْرَأ ﴿طسم﴾ الْقَصَص والمصحف فِي حجره إِذْ مر بِذكر مُوسَى فَرفع الْمُصحف بِيَدِهِ وَرجلَيْهِ وَقَالَ أَي شَيْء هَذَا ذكره هُنَا فَلم يتم ذكره // تذكرت فَأَبُو نعيم هُوَ شُجَاع بن أبي نصر الْمقري من كبار أَصْحَاب أبي عَمْرو بن الْعَلَاء
أخرجهَا عبد الله بن أَحْمد عَن الصَّنْعَانِيّ عَن يحيى بن أَيُّوب أَبُو معَاذ الْبَلْخِي الْفَقِيه
٤١٩ - قَالَ ابْن أبي حَاتِم حَدثنَا زَكَرِيَّاء بن دَاوُد بن بكر سَمِعت أَبَا قدامَة السَّرخسِيّ سَمِعت أَبَا معَاذ خَالِد بن سُلَيْمَان بفرغانة يَقُول كَانَ جهم على معبر ترمذ وَكَانَ فصيح اللِّسَان لم يكن لَهُ علم وَلَا مجالسة لأهل الْعلم فَكلم السمنية فَقَالُوا لَهُ صف لنا رَبك عزوجل الَّذِي تعبده
فَدخل الْبَيْت لَا يخرج مِنْهُ ثمَّ خرج إِلَيْهِم بعد أَيَّام
فَقَالَ هُوَ هَذَا الهوا مَعَ كل شَيْء وَفِي كل شَيْء وَلَا يَخْلُو مِنْهُ شَيْء فَقَالَ أَبُو معَاذ كذب عَدو الله بل الله ﷻ على الْعَرْش كَمَا وصف نَفسه
سُفْيَان بن عُيَيْنَة أحد الْأَعْلَام
٤٢٠ - قَالَ ابْن أبي حَاتِم حَدثنَا مُحَمَّد بن الْفضل بن مُوسَى حَدثنَا مُحَمَّد بن مَنْصُور الْمَكِّيّ الحوار قَالَ رَأَيْت سُفْيَان بن عُيَيْنَة وَسَأَلَهُ رجل يَا أَبَا مُحَمَّد مَا تَقول فِي الْقُرْآن فَقَالَ كَلَام الله مِنْهُ خرج وَإِلَيْهِ يعود
٤٢١ - قَالَ أَبُو بكر الْخلال أَنبأَنَا حَرْب الْكرْمَانِي حَدثنَا إِسْحَاق بن
1 / 155