L'Exaltation
العلو
Chercheur
أبو محمد أشرف بن عبد المقصود
Maison d'édition
مكتبة أضواء السلف
Numéro d'édition
الأولى
Année de publication
١٤١٦هـ - ١٩٩٥م
Lieu d'édition
الرياض
يَزِيدُ لَيْسَ بِالْحَافِظِ //
٢٩٥ - وَقَالَ عَلِيُّ بْنُ حَرْبٍ حَدَّثَنَا ابْنُ فُضَيْلٍ عَنْ عَطَاءِ بْنِ السَّائِبِ عَنْ سَعِيدِ بْنِ جُبَيْرٍ عَنِ ابْنِ عَبَّاسٍ قَالَ إِذَا نَزَلَ الْوَحْيُ سَمِعَتِ الْمَلائِكَةُ صَوْتًا كَصَوْتِ الْحَدِيدِ وَذَكَرَ الْحَدِيثَ
٢٩٦ - وَقَالَ ابْنُ الْمُبَارَكِ عَنْ سُلَيْمَانَ التَّيْمِيِّ عَنْ أَبِي نَضْرَةَ عَنِ ابْنِ عَبَّاسٍ يُنَادِي مُنَادٍ بَيْنَ يَدَيِ السَّاعَةِ أَتَتْكُمُ السَّاعَةُ يَسْمَعُهُ الأَحْيَاءُ وَالأَمْوَاتُ ثُمَّ يَنْزِلُ اللَّهُ إِلَى السَّمَاءِ الدُّنْيَا الْحَدِيثُ // رُوَاتُهُ ثِقَاتٌ //
٢٩٧ - شَرِيكٌ عَنْ عَطَاءٍ عَنْ سَعِيدِ بْنِ جُبَيْرٍ عَنِ ابْنِ عَبَّاسٍ ﴿أَنْ بُورِكَ من فِي النَّار﴾
وَقَالَ الله عزوجل ﴿وَمن حولهَا﴾ قَالَ الْمَلَائِكَة // إِسْنَاده صَالح //
٢٩٨ - وَقَالَ أَبُو صَالح حَدثنَا ابْنُ لَهِيعَةَ وَرِشْدِينٌ عَنْ عَبْدِ الرَّحْمَن ابْن زِيَادِ بْنِ أَنْعُمَ عَنْ أَبِي عَبْدِ الرَّحْمَنِ الْحُبُلِيِّ عَنْ عَبْدِ اللَّهِ بْنِ عَمْرٍو قَالَ لَمَّا أَرَادَ اللَّهُ أَنْ يَخْلُقَ مَا خَلَقَ إِذْ كَانَ عَرْشُهُ عَلَى الْمَاءِ وَإِذْ لَا أَرْضَ وَلا سَمَاءَ خَلَقَ الرِّيحَ فَسَلَّطَهَا عَلَى الْمَاءِ حَتَّى اضْطَرَبَ وَأثَارَ رُكَامَهُ فَأْخَرَجَ مِنَ الْمَاءِ دُخَانًا وَطِينًا وَزبَدًا فَأَمَرَ الدُّخَانَ فَعَلا وَسَمَا وَنَمَا فَخَلَقَ مِنْهُ السَّمَوَاتِ وَخَلَقَ مِنَ الطِّينِ الأَرْضَ وَمِنَ الزَّبَدِ الْجبَال // إِسْنَاده ضَعِيف //
٢٩٩ - وَقَالَ سنيد بن دواد صَاحِبُ التَّفْسِيرِ حَدَّثَنَا أَبُو بَكْرِ بْنُ
1 / 112