شرحت لها معاني الكلمات وكيف أن الدكة الألفية هي حزام مطرز بألف لون.
جذبتها إلى الفراش. وفي هذه المرة خلعت ملابسي حتى صرت عاريا وساعدتها على خلع تنورتها وقميصها الداخلي. وبدت نحيلة للغاية. تأملت مبهورا جسدها العاجي، ثم تحسست نهديها، فقالت إنهما صغيران، وإنها عندما كانت في الثانية عشرة كانت تضع عند الخروج أربعة مناديل تحت العباءة يمينا ويسارا مكان الثديين.
نصحتها أن تفعل مثل بناتنا، فهن يضعن لبابة الخبز الساخن بين النهدين للتعجيل بنموهما.
قالت: لكني لم أعد صغيرة.
قلت: عندي علاج آخر.
التقطت ثديها بفمي وأخذت أمتصه وأجذبه إلى الخارج. ثم فعلت المثل بالثدي الآخر، انتفخت حلمتاها وبدأت تتنهد. أردت أن أثني ساقيها إلى الخلف لكنها رفضت وباعدت بينهما، ثم ولجتها برفق.
قالت: تعرف ماذا تفعل كي لا أحمل؟ أومأت برأسي فهمست: لا تتعجل.
جززت على أسناني محاولا السيطرة على نفسي. وعندما فقدت السيطرة غادرتها، وأفرغت مائي فوق بطنها. سمعتها تصرخ، ثم بدا لي أنها غابت عن الوعي.
تطلعت إليها مصعوقا، ثم تلفت حولي بحثا عن قلة ماء. وإذا بها تمسك بيدي باسمة، ثم ترفعها إلى فمها وتقبلها.
اعتدلت على ظهرها وتنهدت في رضا، ثم وضعت يدها على بطنها وبللت أصابعها من مائي ثم دعكت ثدييها، وقالت في خبث: هذا أفضل لنمو الثديين.
Page inconnue