Charles Darwin : sa vie et ses lettres (première partie) : avec un chapitre autobiographique de Charles Darwin
تشارلز داروين: حياته وخطاباته (الجزء الأول): مع فصل سيرة ذاتية بقلم تشارلز داروين
Genres
Vos recherches récentes apparaîtront ici
Charles Darwin : sa vie et ses lettres (première partie) : avec un chapitre autobiographique de Charles Darwin
Zahra Sami d. 1450 AHتشارلز داروين: حياته وخطاباته (الجزء الأول): مع فصل سيرة ذاتية بقلم تشارلز داروين
Genres
وفي وقت لاحق في هذا الصيف، اتخذت الخطة شكلا أكثر تحديدا، وبدا أن تاريخها قد تعين في يونيو عام 1832. وفي لندن، حصل على معلومات عن تكلفة الانتقال لجزر الكناري بالبحر، وقضى شهر يوليو في دراسة الإسبانية وظل يدعو فوكس بالإيطالية ب «الوغد العظيم»، للدلالة على معرفته بهذه اللغة، والتي كان يرى بالرغم من ذلك أنها «غبية جدا» مع ذلك، يبدو أنه كانت تساوره بعض الشكوك بخصوص حماس رفاقه بشأن الرحلة، حتى في ذلك الوقت؛ فهو يكتب إلى هنزلو (27 يوليو 1831): «آمل أن تكون ما زلت محتفظا بحماسك لرحلة الكناري. إنني أقرأ كتاب هومبولت مرة بعد أخرى، فهل تفعل الأمر نفسه؟ إنني أثق أنه لا شيء سيمنعنا من شجرة التنين هناك.»
ظلت أحلامه المتعلقة بتينيريف والعمل الجيولوجي، تلاحقه طوال الصيف، حتى عاد من بارماوث في يوم الأول من سبتمبر المقدس، وذلك حين تلقى خطاب تعيينه في رحلة «البيجل» بوصفه عالما في التاريخ الطبيعي.
وسيساعدنا المقتطف التالي من مفكرة الجيب في قراءة الخطابات:
عدت إلى شروزبيري في نهاية أغسطس. رفضت عرض الرحلة.
سبتمبر، ذهبت إلى مير، وعدت مع عمي جوز إلى شروزبيري ومنها إلى كامبريدج. لندن.
في الحادي عشر، ذهبت مع القبطان فيتزروي في سفينة بخارية إلى بليموث لرؤية «البيجل».
في الثاني والعشرين، عدت إلى شروزبيري مرورا بكامبريدج.
في الثاني من أكتوبر، غادرت منزلي، ومكثت في لندن.
في الرابع والعشرين، وصلت إلى بليموث.
أكتوبر ونوفمبر، كان هذان الشهران تعيسين جدا.
Page inconnue
Entrez un numéro de page entre 1 - 278