في حب يوسف يا بني يعقوب
لمتوني ...
ولما جالها البيض في أوان عصر
ومالوا وقالوا لها
فين يا زليخة اللي عليه البيان سكين؟
ما فتحت لهم زليخة الباب
ما خرطت يدهم سكين
قالت لهم
أهو يا مساكين اللي عليه لمتوني.
بدا مشهد «العالية وأبو زيد الهلالي» تحت إضاءات الشموع الخابية، باهرا من وجهة نظر الفتيات المتلصصات في حذر، وأولهن الجازية التي اعتراها ذبول كمثل غصن يتخلى عنوة عن رحيقه: أبو زيد. •••
Page inconnue