L'œil et l'empreinte dans les croyances des gens de la tradition
العين والأثر في عقائد أهل الأثر
Chercheur
عصام رواس قلعجي
Maison d'édition
دار المأمون للتراث
Numéro d'édition
الأولى
Année de publication
١٤٠٧هـ
Genres
Croyances et sectes
Vos recherches récentes apparaîtront ici
L'œil et l'empreinte dans les croyances des gens de la tradition
Ibn Faqih Fussa Bacli Dimashqi d. 1071 AHالعين والأثر في عقائد أهل الأثر
Chercheur
عصام رواس قلعجي
Maison d'édition
دار المأمون للتراث
Numéro d'édition
الأولى
Année de publication
١٤٠٧هـ
Genres
١ كالدجاجة من البيضة، والبيضة من الدجاجة. ٢ كقوله لزوجته: أنت طالق، وكلما طلقت فأنت طالق بعدها، فتطلق بالأولى، ثم تقع عليها الثانية بوقوع الأولى فهي شرط لها، ثم تقع الثالثة بوقوع الثانية، والرابعة بالثالثة، وهكذا، فهذا تسلسل.
٣ في الأصل: يمتع. ٤ وهو من تيقن ما هو بصدده عمومًا، وفي العقيدة لا بد من أن يكون المرء محققًا لها، أي: متيقنًا عقيدته؛ كي تصح منه ويثاب عليها، فلا مدخل للظن في الاعتقاد. ٥ النفي: إبطال الصفات وردها، والنفاة: هم الجهمية من معتزلة ومؤوِّلة. ٦ التشبيه: وصف الله ﷿ بصفات عباده، وبلوازم المخلوقين، لا إثبات الصفات وإمرارها كما جاءت على حقيقتها دون الخوض في تفسيرها، فالمشبهة أخطأوا إذ فسروا آيات الصفات وأخبار الصفات، مع أنها لا تفسر، لقوله: ﴿وَمَا يَعْلَمُ تَأْوِيلَهُ إِلاَّ اللَّهُ﴾، [آل عمران، الآية: ٧]، والصحيح أن التأويل تفسير، لا صرف عن الظاهر. الثاني: جعل ما يليق بالله ﷿، ما يليق بالمخلوقين، وما لهم من صفات تشترك في الاسم مع صفات الله مصدر فهمها شيء واحد، وهو لوازم المخلوق، وهذا ممتنع بقوله تعالى: ﴿لَيْسَ كَمِثْلِهِ شَيْءٌ﴾، [الشورى: الآية:١١] .
1 / 51