Les capitales et les décisifs dans la défense de la tradition d'Abi al-Qasim

Ibn al-Wazir d. 840 AH
75

Les capitales et les décisifs dans la défense de la tradition d'Abi al-Qasim

العواصم والقواصم في الذب عن سنة أبي القاسم

Chercheur

شعيب الأرنؤوط

Maison d'édition

مؤسسة الرسالة للطباعة والنشر والتوزيع

Numéro d'édition

الثالثة

Année de publication

١٤١٥ هـ - ١٩٩٤ م

Lieu d'édition

بيروت

١٥ - مجمع الحقائق والرقائق في ممادح رب الخلائق وقال فيه بيتين: ولي فيك دِيوان سَقَيْتُ فنونَه ... دُموعي فأضحى رَوْضُه مُتفنّنا وكنتُ امرءًا أهوى البَرَاهِينَ في الثَّنا ... فرصعتُه فِيها فَجَاء مُبرْهَنَا ١٦ - مختصر في علم المعاني والبيان. ١٧ - رسالة في عدم اشتراط الإمام الأعظم في صلاة الجمعة. ١٨ - كتاب في علم المعاملة. ١٩ - ديوان شعره. ٢٠ - رياض الأبصار في ذكر الأئمة الأقمار والعلماء الأبرار (١). وأما المسائل والردود على أصحاب الأفكار المُبَدَّعة، فلا يأتي عليها العد ولا يُستطاع على ما تضمنه الرد. وفاته توفي ﵀ يوم الثلاثاء الرابع والعشرين من المحرم غرة سنة (٨٤٠) (٢) وقد بلغ من العمر أربعة وستين سنة ونصف السنة بمرض الطاعون الذي انتشر في اليمن في سنة (٨٣٩) وسنة (٨٤٠ هـ) وقد دفن في الرويات (مسجد الروية) المعروف اليوم بمسجد فروة بن مسيك قبلي مصلى العيد

(١) ذكره إسماعيل باشا البغدادي في هدية العارفين ٢/ ١٩١ وقال: إنه يوجد منه نسختان في مكتبة المدرسة السابقة بطهران. (٢) وتوفي في اليوم نفسه الإمام المنصور علي بن صلاح الدين، كما توفي الإمام المهدي أحمد بن يحيى المرتضى في اليوم الثاني عشر من صفر من السنة نفسها، أي: بعد نصف شهر من وفاتهما فقط، وكانت ولادة المهدي والإمام محمد بن إبراهيم الوزير في سنة ٧٧٥ هـ.

1 / 76