Les coutumes des jours
عوائد الأيام
Chercheur
مركز الأبحاث والدراسات الإسلامية
Numéro d'édition
الأولى
Année de publication
1417 AH
Vos recherches récentes apparaîtront ici
Les coutumes des jours
al-Fāḍil al-Narāqī d. 1245 / 1829عوائد الأيام
Chercheur
مركز الأبحاث والدراسات الإسلامية
Numéro d'édition
الأولى
Année de publication
1417 AH
المراجعة، ثم وقت الخروج منها منتهية إلى الكعبة بالإحلال بطواف الزيارة (1).
انتهى.
وقال في الصافي: (ومن يعظم شعائر الله) أعلام دينه (فإنها من تقوى القلوب) القمي قال: تعظيم البدن وجودتها (2).
وفي الكافي: عن الصادق (عليه السلام): " إنما يكون الجزاء مضاعفا فيما دون البدنة، فإذا بلغ البدنة فلا تضاعف، لأنه أعظم ما يكون، قال الله تعالى: (ومن يعظم شعائر الله فإنها من تقوى القلوب) " (3).
وعنه عليه السلام في قصة حجة الوداع: " وكان الهدي الذي جاء به رسول الله (صلى الله عليه وآله وسلم) أربعة وستين أو ستة وستين، وجاء علي عليه السلام بأربعة وثلاثين أو ستة وثلاثين " (4).
(لكم فيها منافع إلى أجل مسمى): في الكافي والفقيه عن الصادق (عليه السلام) في هذه الآية قال: " إن احتاج إلى ظهرها ركبها من غير أن يعنف عليها، وإن كان لها لبن حلبها حلابا لا ينهكها " (5).
(ثم محلها إلى البيت العتيق) القمي قال (6): البدن يركبها المحرم من موضعه الذي يحرم فيه، غير مضر بها، ولا معنف عليها، وإن كان لها لبن يشرب من لبنها إلى يوم النحر (7). انتهى.
أقول: رواية الكافي ما رواه بإسناده إلى الكناني، عن أبي عبد الله (عليه السلام): في
Page 28
Entrez un numéro de page entre 1 - 853