92

Carud

كتاب العروض

Enquêteur

د أحمد فوزي الهيب

Maison d'édition

دار القلم

Numéro d'édition

الأولى

Année de publication

١٤٠٧هـ ١٩٨٧م

Lieu d'édition

الكويت

الثَّانِيَة
ثمَّ رتب عَلَيْهِ المقتضب لِأَنَّهُ يَنْفَكّ من (مفعولات) الَّتِي تقع ثَالِثَة فِي السَّرِيع
ثمَّ رتب عَلَيْهِ المجتث لِأَنَّهُ يَنْفَكّ من (عو) من (مفعولات)
وَلِهَذَا الْمَعْنى رتبت هَذِه البحور لِأَن بَعْضهَا يسْبق بَعْضًا فِي الفك
فَإِذا أردْت أَن تفك المنسرح من السَّرِيع فككته من أول (مستفعلن) الثَّانِيَة
وَإِن أردْت أَن تفك الْخَفِيف من السَّرِيع فككته من تفعلن فِي مستفعلن الثَّانِيَة
وَإِن أردْت أَن تفك الْمُضَارع من السَّرِيع فككته من (علن) فِي (مستفعلن) الثَّانِيَة
وَإِن أردْت أَن تفك المقتضب من السَّرِيع فككته من أول (مفعولات) الأولى وَهِي الَّتِي تقع ثَالِثَة
وَإِن أردْت أَن تفك المجتث من السَّرِيع فككته من (عولات) من (مفعولات) الأولى
وَكَذَا يَنْفَكّ بَعْضهَا من بعض فاعتبره

1 / 146