وأن اسمه الواحد تنطوي فيه أسماء شتى
هو «الموت» ... هو «القوة» التي لا تغلب
هو «الشهوة الصراح» ... هو «الجنون» ... هو «الأسى»
هو خلاصة كل خالجة من الخوالج تسوق إلى السطوة
أو إلى الحركة، أو إلى الطمأنينة
يتغلغل في أعماق كل صدر ... هذا الإله!
وكل له صيد وفريسة:
من الخلائق التي تعوم، ومن الخلائق التي تمشي على أربع
وجناحه بين الخلائق التي تطير أقوى جناح
وسواء عنده الحيوان والإنسان والأرباب العلى ... أي رب لا يصطرع والحب، ولم يخر صريعا؟
Page inconnue