جاوزت الباب الأخير، وبرزت إلى الفراغ الذي لا شيء فيه
تقدم. تقدم، واخبط في جوف الظلام
فما بالشاعر في الليلة الساجية من حاجة إلى رقاد •••
تقدم وافقد خطواتك في هذا الليل. إنه هو مثلك مفقود
فما بالشاعر بين يدي الفضاء من حاجة إلى حياة •••
تقدم، وسر، ما شاء لليل أن يخلق للسير فيه
فالشاعر - ولا مبالاة عنده - إنما يسير ليسير
ولا حاجة به إلى شيء.
مرض يستجمل
ماذا يريد السقام من قمر
Page inconnue