ليت افتنانك لم يكن
بشجاعتي وبفضلها
أو ليت حبك لم يكن
لقصائدي ولنبلها (يهيئ لنفسه مضجعا وراء نخلتين على الربوة يحجبانه عن سائر المسرح جهد المستطاع، ثم يرقد ويعلو نباح الكلاب وثغاء الشاة وصياح الديكة ويمر به فتيان سائرين على الربوة وقادمين من ناحية الخيام.)
المشهد الثاني
أحد الفتيين :
ما ذاك؟ من؟ قفوا، انظروا
جلمود صخر أم جسد؟
الآخر :
هذا الفتى عنترة
Page inconnue