آمال :
جلن في القصر جولة
وتنقلن في الحجر
نحن في الود والصفا
ء كأمس الذي غبر
عشن ضيفا علي في ال
قصر ما امتد بي العمر (يخرجن مع مصطفى وعشاق، ويدخل بشير بك فتنتحي آمال ناحية من الحجرة تشرف من نافذة فيها على ساحة الدار)
علي بك :
ماذا وراءك يا بشير؟
بشير بك :
Page inconnue