ونعته ابن عزم (١) بـ "العلامة المتقن المحدث الحافظ" (٢).
ووصفه نجم الدين الغزي بـ "الحافظ" في مواضع من كتابه "الكواكب السائرة" في أثناء ترجمة بعض تلاميذه (٣).
ونعته في موضع آخر بـ "الإمام المعمر الأوحد" (٤).
وأورد عن الشيخ يونس العيثاوي أنه قال: "أول اجتماعي بالشيخ كمال الدين (٥) بن حمزة سألني عن محل إقامتي فقلت: بميدان الحصى فقال لي: هذه المحلة خصها الله تعالى بثلاثة أباريه كل منهم انفرد بعلم لا يشاركه فيه غيره: الشيخ إبراهيم الناجي بعلم الحديث ... (٦) " وذكر الباقين.
ونعته ابن الغزي (٧) بـ "الشيخ الإمام المحدث الحافظ الحجة" (٨).
ونعته ابن العماد بـ "الإمام العالم" (٩).