Le livre des lépreux, des boiteux, des aveugles et des pâles
كتاب البرصان والعرجان والعميان والحلان
Maison d'édition
دار الجيل
Numéro d'édition
الأولى
Année de publication
١٤١٠ هـ
Lieu d'édition
بيروت
Vos recherches récentes apparaîtront ici
Le livre des lépreux, des boiteux, des aveugles et des pâles
Al-Jahiz d. 255 AHكتاب البرصان والعرجان والعميان والحلان
Maison d'édition
دار الجيل
Numéro d'édition
الأولى
Année de publication
١٤١٠ هـ
Lieu d'édition
بيروت
[١] كأنه نسبه إلى جده، وإنما هو عمرو بن عمرو بن عدس، كما في جمهرة ابن حزم ٢٣٢ ومعجم ما استعجم. [٢] ديوان جرير ٣٤٩، ومعجم ما استعجم ١: ١٨٠، والنقائض ٩٧٧. والرواية فيها كلها: «هل تعرفون» . والثنية: الطريقة في الجبل. وأقرن بضمّ الراء: موضع بديار بني عبس. والأسلع هو عمرو بن عمرو بن عدس. وفي الديوان والنقائض: «يوم شك الأسلع» وفي المعجم: «يوم يهوى» . [٣] الحق أنهم أربعة، يضاف إلى هؤلاء: قيس الحفاظ. وانظر المحبر ٣٩٨، ٤٥٨، والاشتقاق ٢٧٧، والمعارف ٣٧، وشرح القصائد السبع ٥٠٥، والأغاني ١٦: ١٩- ٢١، والعقد ٣: ٣٥١ والجمهرة ٢٥٠. [٤] في الأصل: «الكلمة»، والوجه ما أثبت انظر الأغاني ١٦: ٢٠ والميداني ٢: ٢٧٦ عند قولهم: «أنجب من فاطمة بنت الخرشب. وكان السؤال الموجه إليها: «أي بنيك أفضل؟» فقالت: «الربيع، لا بل قيس، لا بل عمارة، لا بل أنس. ثكلتهم إن كنت أدري أيهم أفضل» . على أن قولها هنا: «ما حملته وضعا» ... إلخ منسوب إلى أم تأبط شرا في ولدها. تؤبنه بعد موته. انظر إصلاح المنطق ١٠، وانظر تتمة له في ص ٩٠. وكذا في الحيوان ١: ٢٨٦ والكامل ٧٩ ليبسك، والعقد ٦: ١١٨. [٥] في الكامل: «تضعا ووضعا أيضا» . وفي العقد: تضعا ولا وضعا» وهما بمعنى-
1 / 102