Le livre des lépreux, des boiteux, des aveugles et des pâles
كتاب البرصان والعرجان والعميان والحلان
Maison d'édition
دار الجيل
Numéro d'édition
الأولى
Année de publication
١٤١٠ هـ
Lieu d'édition
بيروت
Vos recherches récentes apparaîtront ici
Le livre des lépreux, des boiteux, des aveugles et des pâles
Al-Jahiz d. 255 AHكتاب البرصان والعرجان والعميان والحلان
Maison d'édition
دار الجيل
Numéro d'édition
الأولى
Année de publication
١٤١٠ هـ
Lieu d'édition
بيروت
[١] اسم أبي عمرو ذكوان. وانظر قصته في الأغاني ٧: ٤٦- ٥٠، والخزانة ٤: ٣٨٨. ولأبي طالب عم الرسول الكريم مرثية فيه. ديوانه ٧ نسخة الشنقيطي والأغاني والخزانة ومعجم البلدان (هبالة) . وانظر أيضا سيبويه ٢: ٣٢ وما سيأتي. [٢] هو عمرو بن عبد الله بن عمير بن أهيب بن حذافة بن جمح، وكان رسول الله قد أسره يوم بدر، ثم منّ عليه، ثم لقيه بأحد من المشركين فقال يا رسول الله أقلني! فقال رسول الله ﷺ: «والله لا تمسح عارضيك بمكة بعدها وتقول: خدعت محمدا مرتين. اضرب عنقه يا زبير» . فضرب عنقه. وقيل: إنه قال: «إن المؤمن لا يلدغ من جحر مرتين. اضرب عنقه يا عاصم بن ثابت» فضرب عنقه. انظر السيرة ٥٩١، وجمهرة أنساب العرب ١٦٢، والأغاني ١٤: ١١، والمحبر ٣٠١. [٣] يقال سقى بطنه بالبناء للفاعل، وسقي بطنه بالبناء للمفعول أيضا: اجتمع فيه ماء أصفر. [٤] انظر ما سبق في ص ٢٦ من الأصل. [٥] يعني أباه، وأبا مسكين.
1 / 86