Le livre des lépreux, des boiteux, des aveugles et des pâles
كتاب البرصان والعرجان والعميان والحلان
Maison d'édition
دار الجيل
Numéro d'édition
الأولى
Année de publication
١٤١٠ هـ
Lieu d'édition
بيروت
Vos recherches récentes apparaîtront ici
Le livre des lépreux, des boiteux, des aveugles et des pâles
Al-Jahiz d. 255 AHكتاب البرصان والعرجان والعميان والحلان
Maison d'édition
دار الجيل
Numéro d'édition
الأولى
Année de publication
١٤١٠ هـ
Lieu d'édition
بيروت
[١] الصقلبي: نسبة إلى صقلب، وهو موضع بصقلّية، وآخر بين بلغار والقسطنطينية. وقد بين المسعودي خصائص الصقالبة في التنبيه والإشراف ص ٢٢. [٢] فطير: لم ينضج. وفي الأصل: «قطين» صوابه من الحيوان ٣: ٢٤٥ وفيه: «فإن الصقلابي فطير خام» . [٣] التمام بكسر التاء وفتحها: تمام الخلق، وذلك باستيفاء مدة الحمل. [٤] الخبر في البيان ١: ٣٢٦ برواية واتجاه يخالف ما هنا. فارجع إليه. [٥] يفهم من البيان أن عبيد الله بن زياد قاله لعبد الملك تعريضا به، وقد أحسن التخلص من ورطته بزعمه أنه يقوله ابن عمّ له يدعى سويد بن منجوف. وذلك في قصة طريفة. [٦] هو أبو عمر، عامر بن شراحيل الشعبي الحميري، أحد التابعين الذين يضرب المثل بحفظهم. وكان نديما لعبد الملك بن مروان وسميرا له. وقد وجهه إلى ملك الروم فلما انصرف من عنده قال: يا شعبىّ، أتدرى ما كتب إلىّ به ملك الرّوم؟ قال: ما كتب؟ قال: كتب: العجب لأهل ديانتك كيف لم يستخلفوا رسولك هذا! قلت: يا أمير المؤمنين، لأنه رآني ولم ير أمير المؤمنين! وكان يقول: أدركت خمسمائة من الصحابة. تهذيب التهذيب، وصفة الصفوة ٣: ٤٠- ٤١، وتاريخ بغداد ١٢: ٢٢٧- ٢٣٤. وفي المعارف ٢٥٧: «الشعبي-
1 / 78