Le livre des lépreux, des boiteux, des aveugles et des pâles
كتاب البرصان والعرجان والعميان والحلان
Maison d'édition
دار الجيل
Numéro d'édition
الأولى
Année de publication
١٤١٠ هـ
Lieu d'édition
بيروت
Vos recherches récentes apparaîtront ici
Le livre des lépreux, des boiteux, des aveugles et des pâles
Al-Jahiz d. 255 AHكتاب البرصان والعرجان والعميان والحلان
Maison d'édition
دار الجيل
Numéro d'édition
الأولى
Année de publication
١٤١٠ هـ
Lieu d'édition
بيروت
[١] البهيم: الدي لا يخالط لونه لون. آخر. والإهاب: الجلد. [٢] الخود، بالفتح: الجارية الناعمة، والحسنة الخلق الشابة. والغريرة: الشابة الحدثة التى لم تجرب الأمور. وظهور حجل الجارية: كناية عن الفزع في الحرب. والمقادم: النواصى والجباه. وفي الأصل: «ومدوا من الخود» وفي الأغاني ١٤: ١٢١: «وتبدو من الخدر العزيزة»، والوجه ما أثبت مطابقا لما ورد في هامش الأصل. وفي الأغانى أيضا: «من هول السيوف» وانظر ديوان النعمان بن بشير ١١٣. [٣] كذا ورد البيت بالخرم في أوله، ولم أجده في ديوان الفرزدق، ولا في ديوان جرير وميل الحجل كناية عن البدانة. والصفائح: جمع صحيفة، وهي حجارة رقاق عراض توضع على القبر. [٤] الصرار، بالكسر: خيط يشد فوق خلف الناقة لئلا يرضعها ولدها. وفي الحديث: «لا يحل لرجل يؤمن بالله واليوم الآخر أن يحل صرار ناقة بغير إذن صاحبها، فإنه خاتم أهلها» . قال ابن الأثير: من عادة العرب أن تصر ضروع الحلوبات إذا أرسلوها في المرعى سارحة، يسمون ذلك الرّباط صرارا. فإذا راحت عشيا حلّت تلك الأصرّة وحلبت.
1 / 50