90

Le Burhan dans les sciences du Coran

البرهان في علوم القرآن

Chercheur

محمد أبو الفضل إبراهيم

Maison d'édition

دار إحياء الكتب العربية عيسى البابى الحلبي وشركائه

Numéro d'édition

الأولى

Année de publication

١٣٧٦ هـ - ١٩٥٧ م

مِثَالُ الْمُتَمَاثِلَةِ قَوْلُهُ تَعَالَى ﴿وَالطُّورِ وَكِتَابٍ مَسْطُورٍ فِي رَقٍّ مَنْشُورٍ وَالْبَيْتِ الْمَعْمُورِ وَالسَّقْفِ الْمَرْفُوعِ﴾ وَقَوْلُهُ تَعَالَى ﴿طه مَا أَنْزَلْنَا عَلَيْكَ الْقُرْآنَ لِتَشْقَى إِلَّا تَذْكِرَةً لِمَنْ يَخْشَى تَنْزِيلًا مِمَّنْ خلق الأرض والسماوات العلى الرحمن على العرش استوى﴾ وَقَوْلُهُ تَعَالَى ﴿وَالْعَادِيَاتِ ضَبْحًا فَالْمُورِيَاتِ قَدْحًا فَالْمُغِيرَاتِ صُبْحًا فَأَثَرْنَ بِهِ نَقْعًا فَوَسَطْنَ بِهِ جَمْعًا﴾ وَقَوْلُهُ تَعَالَى ﴿وَالْفَجْرِ وَلَيَالٍ عَشْرٍ وَالشَّفْعِ وَالْوَتْرِ والليل إذا يسر﴾ إِلَى آخِرِهِ وَحُذِفَتِ الْيَاءُ مَنْ ﴿يَسْرِ﴾ طَلَبًا لِلْمُوَافَقَةِ فِي الْفَوَاصِلِ وَقَوْلُهُ تَعَالَى: ﴿اقْتَرَبَتِ السَّاعَةُ وانشق الْقَمَرِ﴾ وَجَمِيعُ هَذِهِ السُّورَةِ عَلَى الِازْدِوَاجِ، وَقَوْلُهُ تعالى: ﴿فلا أقسم بالخنس الجوار الْكُنَّسِ وَاللَّيْلِ إِذَا عَسْعَسَ وَالصُّبْحِ إِذَا تَنَفَّسَ﴾

1 / 73