214

Le Burhan dans les sciences du Coran

البرهان في علوم القرآن

Enquêteur

محمد أبو الفضل إبراهيم

Maison d'édition

دار إحياء الكتب العربية عيسى البابى الحلبي وشركائه

Numéro d'édition

الأولى

Année de publication

١٣٧٦ هـ - ١٩٥٧ م

ومنها سورة ﴿والعاديات ضبحا﴾ فِي رِوَايَةِ الْحُسَيْنِ بْنِ وَاقِدٍ وَقِصَّتُهَا مَشْهُورَةٌ وَمِنْهَا قَوْلُهُ تَعَالَى فِي الْأَنْفَالِ ﴿وَإِذْ قَالُوا اللهم إن كان هذا هو الحق﴾ الْآيَةَ
مَا نَزَلَ بِالْجُحْفَةِ
قَوْلُهُ ﷿ فِي سُورَةِ الْقَصَصِ: ﴿إِنَّ الَّذِي فَرَضَ عَلَيْكَ القرآن لرادك إلى معاد﴾ نَزَلَتْ بِالْجُحْفَةِ وَالنَّبِيُّ ﷺ مُهَاجِرٌ
مَا نَزَلَ بِبَيْتِ الْمَقْدِسِ
قَوْلُهُ تَعَالَى فِي الزُّخْرُفِ: ﴿وَاسْأَلْ مَنْ أَرْسَلْنَا مِنْ قَبْلِكَ مِنْ رُسُلِنَا أَجَعَلْنَا مِنْ دُونِ الرَّحْمَنِ آلِهَةً يعبدون﴾ نَزَلَتْ عَلَيْهِ لَيْلَةَ أُسَرِيَ بِهِ
مَا نَزَلَ بِالطَّائِفِ
قَوْلُهُ تَعَالَى فِي الْفُرْقَانِ: ﴿أَلَمْ تَرَ إِلَى رَبِّكَ كَيْفَ مَدَّ الظِّلَّ﴾ الْآيَةَ وَلِذَلِكَ قِصَّةٌ عَجِيبَةٌ
وَقَوْلُهُ فِي: ﴿إِذَا السَّمَاءُ انْشَقَّتْ﴾ ﴿بَلِ الَّذِينَ كَفَرُوا يُكَذِّبُونَ وَاللَّهُ أَعْلَمُ بِمَا يوعون فبشرهم بعذاب أليم﴾ يَعْنِي كُفَّارَ مَكَّةَ
مَا نَزَلَ بِالْحُدَيْبِيَةِ
قَوْلُهُ تَعَالَى فِي الرَّعْدِ: ﴿وَهُمْ يَكْفُرُونَ بِالرَّحْمَنِ﴾ نَزَلَتْ بِالْحُدَيْبِيَةِ حِينَ صَالَحَ النَّبِيُّ ﷺ أَهْلَ مَكَّةَ فَقَالَ رَسُولُ اللَّهِ ﷺ لِعَلِيٍّ: " اكْتُبْ

1 / 197