135

Le Burhan dans les sciences du Coran

البرهان في علوم القرآن

Chercheur

محمد أبو الفضل إبراهيم

Maison d'édition

دار إحياء الكتب العربية عيسى البابى الحلبي وشركائه

Numéro d'édition

الأولى

Année de publication

١٣٧٦ هـ - ١٩٥٧ م

وفي القلم: ﴿بمن ضل عن سبيله﴾ بِزِيَادَةِ الْبَاءِ وَلَفْظِ الْمَاضِي وَفِي النَّجْمِ ﴿هُوَ أَعْلَمُ بِمَنْ ضَلَّ عَنْ سَبِيلِهِ وَهُوَ أَعْلَمُ بمن اهتدى﴾ فِي الْأَنْعَامِ ﴿إِنْ هِيَ إِلَّا حَيَاتُنَا الدُّنْيَا وما نحن بمبعوثين﴾ وفي سورة المؤمنين بِزِيَادَةِ نَمُوتُ وَفِيهَا أَيْضًا: ﴿إِنَّمَا أَمْرُهُمْ إِلَى الله ثم ينبئهم بما كانوا يفعلون﴾ لَيْسَ فِيهَا غَيْرُهُ وَفِيهَا ﴿جَعَلَكُمْ خَلَائِفَ الْأَرْضِ﴾ وفي فاطر ﴿خلائف في الأرض﴾ بِإِثْبَاتِ ﴿فِي﴾، فِي الْأَعْرَافِ: ﴿مَا مَنَعَكَ أَلَّا تسجد﴾ وفي ص: ﴿أن تسجد﴾ وفي الحجر: ﴿ألا تكون مع الساجدين﴾ فَزَادَ: ﴿لَا﴾ فِي الْأَعْرَافِ: ﴿وَلِكُلِّ أُمَّةٍ أَجَلٌ فإذا جاء أجلهم﴾ بِالْفَاءِ وَكَذَا حَيْثُ وَقَعَ إِلَّا فِي يُونُسَ فِي الْأَعْرَافِ: ﴿لَقَدْ أَرْسَلْنَا نُوحًا إِلَى قَوْمِهِ﴾ بغير واو وفي المؤمنين وهود: ﴿وَلَقَدْ أَرْسَلْنَا﴾ بِالْوَاوِ فِي الْأَعْرَافِ: ﴿كَذَّبُوا مِنْ قبل﴾ وفي يونس بزيادة ﴿به﴾ ﴿كذبوا به من قبل﴾ فِي الْأَعْرَافِ: ﴿يُرِيدُ أَنْ يُخْرِجَكُمْ مِنْ أَرْضِكُمْ﴾ وفي الشعراء بزيادة: ﴿بسحره﴾

1 / 118