وي! ما ذنب الرجل حتى نقتله!
مبارك :
ألم يتجسس علينا؟ ثم ألم يكن يسبب لي بوجوده شقاء كالذي تريده لي الآن!
مزاحم :
إنما أردت أن أطمئن قلب ظافر يا مبارك. إني محب وأعرف ألم الغيرة، فلا تكن كذلك. سألتك بالله إلا ما ذهبت لإطعام المطايا، ثم تعود.
مبارك :
ها أنا ذا ذاهب يا سيدي (يخرج) .
مزاحم :
آه ... (يغني):
جللت يا بيد قلبي مفعم بهوى
Page inconnue