28

Les Innovations et l'Interdiction qui s'y Rapporte

البدع والنهي عنها

Chercheur

عمرو عبد المنعم سليم

Maison d'édition

مكتبة ابن تيمية،القاهرة- مصر،مكتبة العلم

Numéro d'édition

الأولى

Année de publication

١٤١٦ هـ

Lieu d'édition

جدة - السعودية

٥٧ - نا أَسَدٌ، عَنْ مَهْدِيِّ بْنِ مَيْمُونٍ قَالَ: نا وَاصِلٌ مَوْلَى ابْنِ عُيَيْنَةَ قَالَ: " دَفَعَ إِلَيَّ يَحْيَى بْنُ عُقَيْلٍ صَحِيفَةً فَقَالَ: " هَذِهِ خُطْبَةُ ابْنِ مَسْعُودٍ، إِنَّهُ كَانَ يَقُولُ كُلَّ عَشِيَّةِ خَمِيسٍ: «إِنَّمَا هُوَ الْقَوْلُ وَالْعَمَلُ، فَأَصْدَقُ الْقَوْلِ قَوْلُ اللَّهِ، وَأَحْسَنُ الْهَدْيِ هَدْيُ مُحَمَّدٍ ﷺ، وَشَرُّ الْأُمُورِ مُحْدَثَاتُهَا، وَإِنَّ كُلَّ مُحْدَثَةٍ بِدْعَةٌ، وَكُلُّ بِدْعَةٍ ضَلَالَةٌ»

1 / 57