برلين ، فتبث أن الجريدة المصرية نشرت عن
نويس دويتشلاند
الخبر المعين، وتتلقف الجريدة الألمانية الخبر - الذي تعدل قليلا فأصبح عن قيام الصحيفة المصرية بالنشر نقلا عن الألمانية لا مجرد التواطؤ الإسرائيلي - فتنشره، وتبث الوكالة النبأ الجديد فتتلقفه
الجمهورية
وتنشره، وهكذا دواليك.
أوضح
صادق
لرئيسه أن ما يحدث يفتقر إلى المهنية الصحفية، فوضع هذا يده على بطنه، وابتسم في تبسط قائلا: أنت لا تدرك بعد أبعاد المهنة.
لم يقتصر الأمر على المهنة الحويطة؛ فقد تعداها إلى السياسة العامة للبلاد؛ فقد أسفرت الانتخابات التي جرت في
برلين الغربية
Page inconnue