126

Exposé sur l'illusion et la tromperie dans le livre des règles

بيان الوهم والإيهام في كتاب الأحكام

Chercheur

الحسين آيت سعيد

Maison d'édition

دار طيبة

Numéro d'édition

الأولى

Année de publication

1418 AH

Lieu d'édition

الرياض

﵁ لَا حَدِيث ابْن عَبَّاس. قَالَ أَبُو دَاوُد: حَدثنَا حَفْص بن عمر، قَالَ: حَدثنَا شُعْبَة، عَن عَليّ بن مدرك، عَن أبي زرْعَة بن عَمْرو بن جرير، عَن عبد الله بن نجي عَن أَبِيه / عَن عَليّ عَن النَّبِي ﷺ َ - قَالَ: " لَا تدخل الْمَلَائِكَة بَيْتا فِيهِ صُورَة وَلَا كلب وَلَا جنب ". (١٠٩) وَذكر من طَرِيق / مُسلم عَن ابْن عمر، أَن رَسُول الله ﷺ َ -: " كَانَ إِذا اسْتَوَى على بعيره، خَارِجا إِلَى سفر، كبر ثَلَاثًا، ثمَّ قَالَ: سُبْحَانَ الَّذِي سخر لنا هَذَا، وَمَا كُنَّا لَهُ مُقرنين، وَإِنَّا إِلَى رَبنَا لمنقلبون، اللَّهُمَّ إِنَّا نَسْأَلك فِي سفرنا هَذَا الْبر وَالتَّقوى، وَمن الْعَمَل مَا ترْضى، اللَّهُمَّ هون علينا سفرنا هَذَا واطوعنا بعده، اللَّهُمَّ أَنْت الصاحب فِي السّفر، والخليفة فِي الْأَهْل، اللَّهُمَّ إِنِّي أعوذ بك من وعثاء السّفر، وكآبة المنقلب، وَسُوء المنظر فِي الْأَهْل وَالْمَال " وَإِذا رَجَعَ قالهن. وَزَاد فِيهِنَّ: آيبون، تائبون، عَابِدُونَ، لربنا حامدون ". (١١٠) وَفِي رِوَايَة: " كآبة المنقلب، والحور بعد الكور، ودعوة الْمَظْلُوم ".

2 / 139