النص المحقق 129 لل لل لاا ب الاصطلاح» وبيس الأساس. قاعدته بدعية) واصطلاحه فاسدء وأساسه خراب مؤسس على الهو ى قال تعالى : « أقمن أمس بنيسهء عل تقوئ م أله لاعس يلاك هه كي ر عر ره كور يج 2 و 2( ساس 2 001 - مد د إرا ص * 007 ذ لا يتدى القوم آلططلميرت © 4 ”"": فكل من كان كتبه ني سؤاله وجوابه وتدريسه وتصنيفه جاهلا بنفسه؛ غير متهم لها في جميع أحواله» متحذرا منها في خطراتها ولخطاتها كما وجب عليه وأمر بذلك في الكتاب والسنة» بقوله تعالى: « ويحدركم أله تفسدر م "© وقوله صلى الله عليه وسلم : " حاسبوا أنفسكم قبل أن تحاسبوا"» فهو من الذين قال تعالى في حقهم : « وقدما إل ما عملوأ ين عمل فج فجعلته هباء مسودا وهم » "26 وقال : ١ قل هل تنى ممع ود ع كر 2 مه. ر ارا#» لمر 2 م في مساو ل تي الأحسرين أعصلا © الذين صل سعيكم فى آلتيؤة آلدنيا وهم ححسبون أنه ححستون مبعا جم م :© الآية» حتى يدخل فيمن ادخلوا في فضل الله بقوله جل
بح مك ار رار و ار م .ص 2 9 5 اخ من قائل : ١ إلا أأذين ءامنوا وعملوا آالصلحت » ”0*) وقوله : ١ فمن كان يرجوأ لقآء ريه- فليحمل عملا صلحا ولا يشرك بعبادة ريه أح! م 512 ,
وأما التصنيف» فأمرهم فيه أعجب وأغرب» لكونهم لا معرفة
هم بقواعد ذلك أصلاء ولا بالصالح والفاسد منه بل يعمدو إلى مطالعة 1 لكتب» فينقلون منها على ما مقتضي فهمهم) ويقيدون ذلك» ولا يعرفون (907) التوبة: 109.
(908) آل عمران: 28.
(909) الفرقان: 23.
(910) الكبف: 103 104.
(911) الشعراء: 227: ص: 224 الانشقاق: 225 التين: 6 العصر: 3.
(912) الكبيف: 110.
Page inconnue