النص المحقق 125 ومصلوء جهكم وساءت مصيرا 29 4 *") وقوله: « ومن يشاقق أله ورسوله إرك أله شديد ألعقاب » 6*2 وقوله: < إن آلذين ححآدون اله ورسوله أولتيك ف الأدلين وه » © وقوله: < ألم يلموا أندد من ححاود أله ورسوله فأ له ثار جهكم حادا ف ذلك الحرئ العظيم كم > 7 وباستحفافه بالتخلق بشمائل رسول الله صلى الله عليه وسلم» خوفا من الناس سيما أبناء جنسه. يصدق عليه قوله تعالى: < يستحفون من آلناس ولا يستحفون من أله وهو معهم إذ اي ام > ١> :21 3 سس ع ” سار اس وده 2 ف 2
يبيكون ما لا يرضى من القول وكان الله بما يحملون خيطا 2 ) 0*0 ,
و معنى "يستخفون" أي يطلبون خفاء شائل رسول الله صلى الله عليه وسلمء وهي صفاته المتقدمة الذكر عن أعين الناس» لثلا يزدرى بهم ويستهزئ مهم: لكونها رأوها نقصا في حقهمء وأن الكمال والشرف إما هو من صفات**© الشيطان وأولياءه من الإنس والحن المتقدمة الذكر وتعالى الله عن ذلك» بل كل من استسخر بصفة من صفات رسول الله صلى الله عليه وسلم» ولم يعظمهاء قولا وفعلاء ظاهرا وباطناء كما عظمها الله» فهو كافر. فآل أمرهم بدعوى شيخهم الشيطان واستيلائه عليهم بواسطة نفوسهم الأمارة إلى أن كفروا بالله ورسوله من حيث لا يشعرون. فهم في تفقههم وتفقرهم بهذه الواسطة الشيطانية المكرية كفار من غير شك عند كل عمل منير.
فانظرأيها المسكين التابع هو ى نفسه؛ المستسخر بصفات نبيه الراغب (881) النساء: 115.
(882) الأنفال: 13.
(883) المحادلة: 20.
(884) التوبة: 63.
(885) النساء: 108.
(886) ع: كمال .
Page inconnue