التص المحقق 137 أنهم أعطوا المال للحكام ليصلوا بسبب ذلك إلى هلاك الدين» ودرس السنة, وإمانة(:* معالم الشرعية» وتخريب قواعد الإسلام» خرب الله ديارهم وجعلهم وبيوتهم كأمل الجر وكل من أعانهم بذلك» أوعلى ذلك بقول أوفعل - قاتل الله جميعهم 3-5
وأما نوع من نصب نفسه للشبادة
فهو ثاني . (952 من القضاة(052 في الفسق والطغيان والعتو 52" بل هم منهم ملعونين57*© لعنهم الله أجمعين إلا أن يتوبواء لأنهم كافرون ظالمون فاسقون» 0 رد 4ن رعق لع سد مهم جلرو ار مص اع ار 0 قال تعالى : « ومن لم ححكم بما أنرل الله فأولتيك هم الكفرون 4 « ومن لم سححكم بمآ ل أله أولتيك هم آلطلمون 4 **: قال تعالى: « ومن لر عدس مآ أنرل الله فأولبك هم الفسفوت » 679 وقاضيهم يقضي بغير ما أنزل الله فعلى جميعهم لعنة الله إلا أن يتوبوا عن معاصي الله فشهادة شاهدهم مردودة لا تجوز وولاية قاضيهم ممنوعة للا عجوزن فشهادة من للا تجوز شهادته باطلة وقضاء من لا تجوز ولايته» وأحكامه باطلة) فيا غرية الإسلام ببلاد الشام!.
فصل وأما النوع الذي نصبوا أنفسهم للوعظ
فهم أظلم وأطغى وبيان ذلك على ما هو معلوم الآن من أحوالهم الشيطانية في دمشق وغيرها من سائر عمالتها!ة*© من أنهم يجمعون بين النساء (951) ظ: إهاتة.
(952) ظ: نفر.
(953) ع: القضات.
(954) ع: التعويل .
(955) ساقطة في ظ .
(956) الآية ساقطة في ع.
(957) المائدة: ج44 245 47.
(958) ظ ع: عملها.
Page inconnue