وَسمعت عَلَيْهِ رِوَايَة بِقِرَاءَة غَيْرِي كتاب الْأَنْوَار السّنيَّة فِي الْأَلْفَاظ السّنيَّة من تأليف السَّيِّد وَالِده ﵄
وَأَجَازَ لي بعد سُؤال الْإِجَازَة مِنْهُ جَمِيع مَا ذكر وَمَا رَوَاهُ وصنفه ونظمه ونثره فِي أَنْوَاع الْعُلُوم على شَرطه الْمَعْلُوم إجَازَة عَامَّة وَكتب خطّ يَده بِصِحَّة ذَلِك
وَمن شُيُوخه الإِمَام الْمُحدث وَالِده الْمَذْكُور
قَرَأَ عَلَيْهِ وَأَجَازَهُ عَامَّة وأستدعى لَهُ من شُيُوخ الْمشرق
وَله تواليف وَهِي تَفْسِير الْقُرْآن الْمَذْكُور وَكتاب أصُول الْقُرَّاء لسِتَّة وأفرد نَافِعًا بتأليف آخر سَمَّاهُ الْمُخْتَصر البارع ووسيلة الْمُسلم فِي اخْتِصَار مُسلم والأنوار السّنيَّة فِي الْأَلْفَاظ السّنيَّة والدعوات والأذكار
1 / 87