وشرعت عَلَيْهِ فِي قِرَاءَة التَّفْسِير الْمُسَمّى بِكِتَاب التسهيل لعلوم التَّنْزِيل من تأليف السَّيِّد وَالِده الْمَذْكُور وَتمّ لي مِنْهُ بِقِرَاءَتِي وَقِرَاءَة غَيْرِي جَمِيع الْمُقدمَة الَّتِي افْتتح بهَا تَفْسِيره الْمَذْكُور
وَسمعت بِقِرَاءَة غَيْرِي تفقها أَكثر تَفْسِير الزَّمَخْشَرِيّ وَأكْثر النّصْف الأول من كتاب الْإِيضَاح لأبي عَليّ الْفَارِسِي وإعراب أَكثر القصيدة الْمُسَمَّاة بالبردة وَبَعض الْمِصْبَاح لِابْنِ مَالك وَبَعض ألفية ابْن مَالك
1 / 85