وحكوا أن منهم من قضى النح
ب سرورا بالقرب حين التلاقي
وهي إن صح ما حكوه أحادي
ث هوى ما نظنه اليوم باق
إنما حير العقول محب
ضمه والحبيب برد العناق
راح يبغي موتا لا هلاك من يه
واه من بعد نفرة وشقاق
يفعل الحقد في قلوب ذويه
فعل نار الجحيم بالإحراق
Page inconnue