Le réconfort des cœurs lors de la perte des enfants
برد الأكباد عند فقد الأولاد
Genres
Vos recherches récentes apparaîtront ici
Le réconfort des cœurs lors de la perte des enfants
Ibn Nasir al-din d. 842 AHبرد الأكباد عند فقد الأولاد
Genres
وقد صح عن أنس رضي الله عنه ((أن رسول الله صلى الله عليه وسلم أتى على امرأة تبكي على صبي لها، فقال لها: اتقي الله واصبري. فقالت: وما تبالي بمصيبتي؟ فلما ذهب قيل لها: إنه رسول الله صلى الله عليه وسلم فأخذها مثل الموت، فأتت بابه فلم تجد على بابه بوابين، فقالت: يا رسول الله، لم أعرفك؟ فقال: إنما الصبر عند أول صدمة)) خرجاه في ((الصحيحين)) ومعنى ((إنما الصبر [عند أول صدمة)) وفي رواية: ((]عند الصدمة الأولى)) أن كل ذي مصيبة آخر أمره الصبر. ولكنه إنما يحمد عند حدتها، وفورة شدتها، لأن مصير ذي الجزع إلى السلوان. ولو أقام على قبر ميته [مدة] زمان.
روينا أن الحسن بن الحسن بن علي رضي الله عنهم لما مات ضربت [امرأته] القبة على قبره سنة، ثم رفعت فسمعوا صائحا يقول: ألا [هل] وجدوا ما فقدوا؟ فأجابه آخر: بل يئسوا فانقلبوا علقه البخاري في ((صحيحه)).
Page 37
Entrez un numéro de page entre 1 - 94