Le Sublime dans le Sublime
البديع في البديع
Maison d'édition
دار الجيل
Numéro d'édition
الطبعة الأولى ١٤١٠هـ
Année de publication
١٩٩٠م
Vos recherches récentes apparaîtront ici
Le Sublime dans le Sublime
Ibn Muctazz d. 296 AHMaison d'édition
دار الجيل
Numéro d'édition
الطبعة الأولى ١٤١٠هـ
Année de publication
١٩٩٠م
١ المعنى: أنها ضربت واشتدت وازدادت تماديًا، وكأن فحلها هائج ثائر تدفعه شهوة الحيوان لأن يقضي حاجاتها وأوطارها. ٢ شاعر تميم في الجاهلية طويلًا ولم يدرك الإسلام، وفي شعره حكمة ورقة وجودة، مات قبل الهجرة بقليل. ٣ ناب أعصل: كالح معوج كناية عن شدتها، ومفعول أعددت ذكره في أبيات تالية "قوسا ... ونبلًا ... ودرعًا ... وسيفًا ... وطرفًا ... إلخ". ٤ أشهر فرسان العرب في الجاهلية ومن شعرائها المعدودين ومن أصحاب المعلقات، مات قبل الهجرة بأكثر من عشرين عامًا. ٥ البكر من السحاب التي لم تمطر قبل، وفي شرح المعلقات أنها ما سبق مطره. الحرة: الخالصة من البرد والريح. والمعنى: مطرت على هذه الروضة كل سحابة سابقة المطر لا برد ولا ريح حتى تركت كل حفرة كالدرهم لاستدارتها بالماء وبياض مائها وصفائه. ٦ عدي بن ربيعة أخو كليب وائل الذي هاج بمقتله حرب البسوس، وهو شاعر مجيد وخال امرئ القيس من بني تغلب، وكان الشعر في الجاهلية في ربيعة ومهلهل هذا أولهم، ولقب مهلهلًا لأنه أول من هلهل الشعر: أي رققه، وينكر ذلك المعري في رسالة الغفران "ص١٠٥". ٧ يصف أبطال تغلب -من قومه- بالشجاعة والقوة والظفر، فهم يناضلون ويذيقون الموت كل سيد كريم.
1 / 84